مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 09:50 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

قيس سعيد: سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام

قال الرئيس التونسي قيس سعيد إننا لن ننسى شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل أن تبقي تونس دولة حرة مستقلة ذات سيادة، مؤكدا أن ذكراهم ستبقى خالدة في تاريخ كل وطني تونسي.

جاء ذلك خلال تقدم الرئيس قيس سعيد اليوم الأحد لموكب إحياء الذكرى 85 لعيد الشهداء بروضة الشهداء السيجومي وبحضور رئيسة الحكومة نجلاء بودن ورئيس مجلس نواب الشعب إبراهيم بودربالة ووزير الدفاع عماد مميش.

وأكد أننا سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام و لا يمكن أن تحط من عزائمنا أية عقبات وسنواصل ونستمر و لا عودة إلى الوراء ، وسنعمل على تحقيق من بدأه الشهداء الذين مهدوا الطريق بأرواحهم ولم يترددوا في مواجهة المستعمر .

وشدد أنه على الشعب التونسي استحضار نضالات شهدائه ولا بد من تذكر زعمائنا خاصة من قادوا مظاهرات 9 أبريل والقيادات التي اجتمعت من أجل فكرة البرلمان حتى تكون السيادة للشعب وليس بمن لا تعنيهم سيادة الوطن في شيء ، مضيفا إن الإرادة يمكن أن تحقق ما يعتبره البعض من قبيل المعجزات.

يذكر أن أحداث 9 أبريل 1938 نتيجة خروج الشعب التونسي بكلّ شرائحه وفئاته في مظاهرات للمطالبة بإصلاحات سياسية وببرلمان تونسي يمارس من خلاله سيادته وكانت هذه الأحداث خطوة رئيسية نحو استقلال تونس التي كانت لا تزال تحت الحماية الفرنسية.