مصراوي 24
نتيجة مباراة مانشستر سيتي ووولفرهامبتون اليوم.. دي بروين يمنح السماوي فوزًا شاقًا تحركات مبكرة.. تشابي ألونسو يلاحق تاه ويحسم مصير تشواميني وسط صراع دفاعي مشتعل في ريال مدريد رغم الانتقادات.. كيليان مبابي يتحدى التاريخ ويقترب من رقم أسطوري في ريال مدريد أنشيلوتي على أعتاب السامبا.. والبرازيل تترقب الإشارة الأخيرة بهذه الشروط.. ليفربول يفتح الباب أمام انتقال أرنولد لريال مدريد قبل مونديال الأندية رسميًا.. محمد على بن رمضان أهلاوي آدم قروال.. هل يخطف المغرب جوهرة برشلونة قبل ألمانيا وإسبانيا؟ موعد مباراة مصر ضد زامبيا في كأس أمم أفريقيا للشباب تحت 20 سنة والقنوات الناقلة قبل مباراة ريال مدريد وسيلتا فيجو.. قناة الملكي تفتح النار على الحكم: ”مثير للفضائح” بعد إصابة لاوتارو.. هل يلحق بمباراة برشلونة وإنتر ميلان في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا؟ بعد رفض فيتور برونو وروجر شميت.. من مدرب الأهلي الجديد؟ بعد رحيل جيسوس.. هل يعود رامون دياز لتدريب الهلال السعودي؟
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 3 مايو 2025 02:44 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ

قيس سعيد: سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام

قال الرئيس التونسي قيس سعيد إننا لن ننسى شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل أن تبقي تونس دولة حرة مستقلة ذات سيادة، مؤكدا أن ذكراهم ستبقى خالدة في تاريخ كل وطني تونسي.

جاء ذلك خلال تقدم الرئيس قيس سعيد اليوم الأحد لموكب إحياء الذكرى 85 لعيد الشهداء بروضة الشهداء السيجومي وبحضور رئيسة الحكومة نجلاء بودن ورئيس مجلس نواب الشعب إبراهيم بودربالة ووزير الدفاع عماد مميش.

وأكد أننا سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام و لا يمكن أن تحط من عزائمنا أية عقبات وسنواصل ونستمر و لا عودة إلى الوراء ، وسنعمل على تحقيق من بدأه الشهداء الذين مهدوا الطريق بأرواحهم ولم يترددوا في مواجهة المستعمر .

وشدد أنه على الشعب التونسي استحضار نضالات شهدائه ولا بد من تذكر زعمائنا خاصة من قادوا مظاهرات 9 أبريل والقيادات التي اجتمعت من أجل فكرة البرلمان حتى تكون السيادة للشعب وليس بمن لا تعنيهم سيادة الوطن في شيء ، مضيفا إن الإرادة يمكن أن تحقق ما يعتبره البعض من قبيل المعجزات.

يذكر أن أحداث 9 أبريل 1938 نتيجة خروج الشعب التونسي بكلّ شرائحه وفئاته في مظاهرات للمطالبة بإصلاحات سياسية وببرلمان تونسي يمارس من خلاله سيادته وكانت هذه الأحداث خطوة رئيسية نحو استقلال تونس التي كانت لا تزال تحت الحماية الفرنسية.