خبراء يكشفون تفاصيل تشكيل القوة العربية المشتركة
قال الخبير الأمني، اللواء، محمود زاهر، إنّ تشكيل القوة العربية المشتركة لا تزال مشروع قرار، لافتاً إلى أنّ القوة المشتركة ستتكون بالتوافق التكاملي من نحو 6 دول عربية.
وأضاف زاهر خلال لقاء له ببرنامج "مِصر في ساعة"، الذي يُذاعُ على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامية سوزان الجزامي، أن تشكيل القوة العربية المشتركة تستغرق على الأقل أربعة شهور وذلك بعد الدراسة الفنية"، متابعاً أنّ تشكيل القوة العسكرية المشتركة لا تزال محل توافق عربي.
من جانبه أكد المحلل السياسي، أسامة الدليل، أنّ مهمة القوة العربية المشتركة ستكون لمكافحة الإرهاب في المنطقة، مؤكداً أنّ مُحاربة الإرهاب يجب أن تكون حرب مُخابراتية بالأساس وليس عسكرية.
وأضاف الدليل أنّه من المحتمل أن يكون هناك تدخلاً برياً في اليمن خلال الفترة المقبلة وفقاً لما ذكرته بعض الوسائل الإعلامية الأجنبية"، لافتاً إلى أنه يوجد تهديدات من جماعة الحوثيين للسعودية.
وتابع الدليل أنّه تم انتهاك الأمن القومي العربي من أربع سنوات مضت، موضحاً أنّ المشروعات الصهيونية والفارسية والتركية تُهدد العالم العربي، لافتاً إلى أنه: "لم يطلب من مصر المشاركة في عاصفة الحزم إلا أنّ مصر تدخلت من أجل الحفاظ على أمن الخليج والمنطقة العربية بأكملها".
وأضاف زاهر خلال لقاء له ببرنامج "مِصر في ساعة"، الذي يُذاعُ على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامية سوزان الجزامي، أن تشكيل القوة العربية المشتركة تستغرق على الأقل أربعة شهور وذلك بعد الدراسة الفنية"، متابعاً أنّ تشكيل القوة العسكرية المشتركة لا تزال محل توافق عربي.
من جانبه أكد المحلل السياسي، أسامة الدليل، أنّ مهمة القوة العربية المشتركة ستكون لمكافحة الإرهاب في المنطقة، مؤكداً أنّ مُحاربة الإرهاب يجب أن تكون حرب مُخابراتية بالأساس وليس عسكرية.
وأضاف الدليل أنّه من المحتمل أن يكون هناك تدخلاً برياً في اليمن خلال الفترة المقبلة وفقاً لما ذكرته بعض الوسائل الإعلامية الأجنبية"، لافتاً إلى أنه يوجد تهديدات من جماعة الحوثيين للسعودية.
وتابع الدليل أنّه تم انتهاك الأمن القومي العربي من أربع سنوات مضت، موضحاً أنّ المشروعات الصهيونية والفارسية والتركية تُهدد العالم العربي، لافتاً إلى أنه: "لم يطلب من مصر المشاركة في عاصفة الحزم إلا أنّ مصر تدخلت من أجل الحفاظ على أمن الخليج والمنطقة العربية بأكملها".
