مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 03:04 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

موسكو: على اللاعبين الخارجيين إدراك حجم مسؤولية التدخل في شؤون السودان

أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن موسكو تدعو إلى وقف التدخل في الشؤون الداخلية للسودان، وأن تدرك الدول الضالعة في ذلك مسؤوليتها عن مثل هذه الممارسات.

وقالت: "ننطلق من فرضية أنه من الضروري وقف أي تدخل في الشؤون الداخلية لهذا البلد وكذلك في الدول الأخرى. يجب على الشعب السوداني أن يقرر مصيره بنفسه. هذا هو مبدأنا الأساسي تجاه هذا البلد والدول الأخرى. هذا المبدأ مبني على القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة ونتوقع من كل من يحاول مقاومة هذا المبدأ أن يدرك بالكامل المسؤولية عن مصير دولة وشعب السودان. هم يعتزمون إعادة التشكيل وفقا لأنماطهم الخاصة".

وأشارت إلى أن "عددا من اللاعبين الخارجيين وعلى رأسهم الولايات المتحدة، قرروا أنه سيكون من الأفضل للسودانيين العيش في دولتين مختلفتين... بدأت حملة للتدخل الخارجي، وفرضت مقاربات حول هذه القضية أو تلك، كيف ينظم السودانيون الديمقراطية بالمعنى الغربي للكلمة".

وتابعت: "هناك نتيجة للبنية التقليدية للمجتمع السوداني الآن تحت ضغط خطير".

وكشف رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك الأسبوع الماضي عن خارطة طريق لوقف التوتر بين الحكومة والجيش.

ونزل المتظاهرون ضد الحكومة إلى شوارع الخرطوم مطالبين بتحقيق التوازن في العلاقات بين القوى العسكرية والمدنية في البلاد.