مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:27 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

البنك الدولي يتوقع نمو اقتصادات الدول النامية المستوردة للنفط بالشرق الأوسط

توقع البنك الدولي نمو اقتصادات الدول النامية المستوردة للنفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة 4.5% في عام 2022 و4.3% في عام 2023.

وأشار البنك، في أحدث تقرير اقتصادي حول المنطقة بعنوان "حالة ذهنية جديدة: شفافية ومساءلة أكبر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، إلى أن تباطؤ النمو في أوروبا يمثل خطرًا خاصًا على هذه الدول، إذ تعتمد بشكل أكبر على التجارة مع منطقة اليورو، خاصةً دول شمال إفريقيا المستوردة للنفط الأقرب إلى أوروبا.

أما اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، توقع البنك نموها بنسبة 6.9% في عام 2022، مدعومة بارتفاع أرباح الهيدروكربونات، قبل أن يتباطأ إلى 3.7% في عام 2023 مع تراجع أسعار النفط ومنتجات الطاقة، ومن المرجح أن ينمو العراق 4.1% قبل أن تتراجع هذه النسبة إلى 2.7% في عام 2023.

ورجح البنك نمو اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المجمل بنسبة 5.5% خلال العام الجاري، وهو أسرع معدل منذ عام 2016، قبل أن يتباطأ إلى 3.5% في عام 2023.

وقال فريد بلحاج، نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: " إنه سيتعين على جميع البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إجراء تعديلات للتعامل مع الأسعار المرتفعة بشكل كبير للمواد الغذائية والواردات الأخرى، خاصة إذا أدت إلى زيادة الاقتراض الحكومي أو تخفيض قيمة العملة، ما تحتاجه البلدان الآن هو حوكمة ذكية لمواجهة العاصفة والبدء في إعادة البناء بعد صدمات متعددة".