مصراوي 24
نتيجة مباراة الهلال والغرافة في دوري أبطال آسيا للنخبة 2025-2026.. الزعيم يفرض سيطرته نتيجة مباراة الشرطة العراقي وتراكتور في دوري أبطال آسيا للنخبة 2025.. الملخص والأهداف كل ما تريد معرفته عن مواجهة الهلال والغرافة اليوم في بطولة دوري أبطال آسيا مواجهة قوية اليوم بين الهلال السعودي والغرافة في الجولة الـ4 من دوري أبطال آسيا للنخبة نتيجة مباراة قطر ضد إيطاليا في كأس العالم للناشئين تحت 17 عام.. سقوط للعنابي نتيجة مباراة تونس ضد فيجي في كأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا 2025.. اكتساح لنسور قرطاج صدام قوي بين الهلال والغرافة اليوم ضمن منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة مزايا مذهلة للآيفون.. أبل تطلق تحديث ios 26.1 update الجديد رسميًا محافظة الجيزة تبدأ ترقيم مركبات التوك توك لتنظيم المرور وضبط المنظومة المرورية كل ما تريد معرفته: جدول مواعيد مباريات منتخب مصر للناشئين تحت 17 عام في كأس العالم والتشكيل المتوقع استقبال البث الرياضي الحصري: تردد قناة الجزائر الرياضية 5 (الأرضية) الجديد 2025 وخطوات تفعيل الشفرة من يحسم الثلاث نقاط؟ قمة عربية نارية بين الدحيل القطري وشباب الأهلي الإماراتي في أبطال آسيا للنخبة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 07:37 صـ 14 جمادى أول 1447 هـ

الإفتاء توضّحخكم الشرع فى الكلام مطلقًا في الحمام أثناء قضاء الحاجة

دار الافتاء المصرية
دار الافتاء المصرية

ما حكم التَّحدُّث في الحمَّام أثناء قضاء الحاجة؟.. سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي، من أحد المستفتين.

 

الإفتاء تكشف حكم الكلام في الحمام أثناء قضاء الحاجة

وقالت دار الإفتاء في ردها على السؤال السابق، إنه يُكره الكلام مُطلقًا لمَن في الحمَّام حال قضاء الحاجة إلا للضرورة؛ كتحذيرٍ من حريقٍ، ونحو ذلك.

وأضافت دار الإفتاء خلال فتواها المنشورة عبر موقعها الرسمي، أن سبب الكراهة يعود إلى مخالفة هذا التصرف الآداب، التي ينبغي أن يتحلَّى بها المسلم في مثل هذه الأحوال، ولما يجب أن يكون عليه حاله من التَّستُّر والتَّخفِّي في هذا المكان، لافتة إلى أن الكلام ينافي ذلك.

وأشارت دار الإفتاء، إلى أن الإسلام أمر بستر العورة والتواري عن الأعين عند كشفها لقضاء حاجة، حيث قال تعالى: ﴿يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ﴾ [الأعراف: 31]؛ فدلَّت الآية بعمومها على وجوب ستر المكلَّف عورته عن الأعين، ولو كان خاليًا في ظُلْمة.

ولفتت دار الإفتاء، إلى أن الحمامات اليوم هي ما كانت تُعرف سابقًا بالخلاء (المكان الذي يُختلى فيه لقضاء الحاجة).

واختتمت الدار،قائلة: قد ورد من الأخبار ما يدلُّ على النَّهي عن الكلام أثناء قضاء الحاجة، لافتة إلى ما أخرجه أبو داود في سننه، عن المهاجر بن قنفذ رضي الله عنه أنَّه أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو يبول، فسلَّم عليه، فلم يرد عليه حتَّى توضَّأ، ثم اعتذر إليه؛ فقال: «إِنِّي كَرِهْتُ أَنْ أَذْكُرَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا عَلَى طُهْرٍ، أَوْ قَالَ: عَلَى طَهَارَةٍ».