مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 01:46 صـ 20 ذو الحجة 1446 هـ

أبو الغيط يلتقي وزير خارجية عُمان بمسقط

استقبل السيد بدر البوسعيدي، وزير خارجية سلطنة عُمان، الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم 8 فبراير الجاري، بمقر وزارة الخارجية العُمانية بمسقط حيث تناول اللقاء الأوضاع في المنطقة، وتطورات القضية الفلسطينية.

وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام بأن أبو الغيط وضع الوزير العُماني في صورة التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي حول القدس، والذي تستضيفه الأمانة العامة للجامعة في 12 فبراير الجاري، مُشيراً إلى أهمية إعطاء هذا الحدث الزخم اللازم للتعريف بقضية القدس وأبعادها المختلفة، القانونية والسياسية والاقتصادية، وحشد كل دعم من أجل تعزيز صمود المقدسيين في مواجهة سياسات الاحتلال التي تهدف إلى تضييق الخناق عليهم، توطئة لتهويد المدينة المقدسة وإلغاء وجهها التعددي.

وأضاف المتحدث أن أبو الغيط استمع لتقييمات الوزير العُماني للتطورات على الصعيد العربي، ومُجمل التحديات التي تواجه المنطقة.

وكان أبو الغيط قد وصل إلى مسقط أمس، حيث ألقى محاضرة اليوم في كلية الدفاع الوطني، حضرها لفيف من كبار المسئولين والدارسين من العسكريين والمدنيين. وركز الأمين العام للجامعة العربية في كلمته على المخاطر العالمية الناجمة عن تداخل الأزمات والتهديدات الاقتصادية والجيوسياسية، والحاجة إلى استراتيجية عربية جماعية للتعامل مع التغيرات المتسارعة والعميقة في هيكل النظام الدولي