مصراوي 24
حظك اليوم برج القوس.. السبت 6 ديسمبر 2025: فرصة اليوم تنتظرك هل تستغلها؟ توقعات الأبراج برج العقرب اليوم.. السبت 6 ديسمبر 2025: اليوم مناسب لاتخاذ قرار مهم حظك اليوم برج العذراء.. السبت 6 ديسمبر 2025: خطوة صغيرة تغير مسارك اليوم برج السرطان.. حظك اليوم السبت 6 ديسمبر 2025: ابتعد عن هذه العادة اليوم برج الأسد.. توقعات اليوم السبت 6 ديسمبر 2025: شخص مهم سيكون بجانبك اليوم مؤشرات برج الميزان اليوم.. السبت 6 ديسمبر 2025: لحظة حظ صغيرة ستفاجئك توقعات برج الجوزاء.. حظك اليوم السبت 6 ديسمبر 2025: اليوم مناسب للبدايات الجديدة حظ برج الثور اليوم.. السبت 6 ديسمبر 2025: إشارة خفية قد تغير يومك برج الحمل.. حظك اليوم السبت 6 ديسمبر 2025: فكر قبل أن تتسرع اليوم توقعات الأبراج برج الحوت.. السبت 6 ديسمبر 2025: كن صبورًا فهناك مفاجأة تنتظرك توقعات برج الدلو.. حظك اليوم السبت 6 ديسمبر 2025: قليل من الجرأة تصنع فارقًا حظك برج الجدي اليوم السبت 6 ديسمبر 2025: ابتعد عن النقاشات الحادة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 6 ديسمبر 2025 04:34 صـ 16 جمادى آخر 1447 هـ

حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم عيد؟.. الإفتاء تجيب

الإفتاء
الإفتاء

أجابت دار الإفتاء على مجموعة من الأسئلة حول تزامن صلاة العيد مع الجمعة ف نفس اليوم، وجاءت الأسئلة كالآتي: “ما حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم عيد؟، وهل تسقط الجمعة إذا جاء العيد يوم الجمعة ويُكتفى بصلاة العيد عنها؟، وهل تجوز صلاة الجمعة ظهرًا لمن صلى العيد في جماعة؟ وما قولكم في سقوط الظهر أيضًا إذا جاء العيد يوم جمعة اكتفاءً بصلاة العيد؟”.

وقالت الإفتاء في ردها عبر موقعها الإلكتروني، إنه إذا جاء العيد يوم جمعة؛ فالأصل صلاة العيد في وقتها ثم صلاة الجمعة في وقتها إلا في حقِّ أصحاب الأعذار، وأما مَن لم يكن كذلك وقد حضر صلاة العيد؛ فالأصل في حقِّه أن يُصَلِّيهما: خروجًا من خلاف الجمهور القائلين بعدم سقوط الجمعة بصلاة العيد؛ فالخروج من الخلاف مستحب.

وأوضحت الإفتاء أنه من أراد أن يترخص بترك الجمعة إذا صلى العيد في جماعة؛ فإنه يُصلِّي الجمعة ظهرًا؛ تقليدًا لمذهب الحنابلة، ولما تقرر أنه لا إنكار في مسائل الخلاف، مع مراعاة أدب الخلاف؛ فلا يلوم هذا على ذاك ولا العكس، ومن دون إثارةِ فتنةٍ في أمرٍ وسع الخلافُ فيه سلفنا الصالح من العلماء والفقهاء المعتبرين.

وأكدت الإفتاء أن القول بسقوط الجمعة والظهر معًا بصلاة العيد فهو قول لا يؤخذ به.

جدير بالذكر أن وقتُ صلاة العيد عند الشافعية ما بين طلوع الشمس وزوالها، ودليلهم على أن وقتها يبدأ بطلوع الشمس أنها صلاةٌ ذات سبب فلا تُراعَى فيها الأوقات التي لا تجوز فيها الصلاة، أما عند الجمهور فوقتها يَبتدِئ عند ارتفاع الشمس قدر رمح بحسب رؤية العين المجردة -وهو الوقت الذي تحلُّ فيه النافلة- ويمتدُّ وقتُها إلى ابتداء الزوال.