مصراوي 24
الخميس 18 سبتمبر 2025: توقعات حظك برج العقرب اليوم.. فرصة لتنسجم مع شريك حياتك حظك اليوم: توقعات حظك برج القوس الخميس 18 سبتمبر 2025.. جهودك تؤتي ثمارها تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025.. تعيش فترة مزدهرة مؤشرات حظك برج الميزان اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025.. لا داع للعناد وتجاوز الخلافات توقعات الأبراج الفلكية: حظك اليوم برج السرطان الخميس 18 سبتمبر 2025.. لا تبالغ في رد فعلك تواجه تحديات مالية.. حظ برج الأسد اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025 على جميع الأصعدة توقعات حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 18 سبتمبر 2025.. لا تنتقد الآخرين وتعامل باحترام الخميس 18 سبتمبر 2025.. حظك اليوم برج الثور: إنجازات جديدة في الطريق لا تضيعها تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025.. فرصة كبيرة لتبرز مهاراتك اليوم مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025.. تمتلك حلول لمشكلاتك توقعات حظك برج الدلو اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025.. مسؤوليات جديدة في العمل مؤشرات وتوقعات حظك اليوم برج الجدي الخميس 18 سبتمبر 2025: تصرف بمرونة وحكمة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 18 سبتمبر 2025 02:24 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ

الخارجية الفلسطينية: بناء الاحتلال 450 وحدة استيطانية جديدة استخفاف بالمجتمع الدولي

الخارجية الفلسطينية
الخارجية الفلسطينية

أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، الثلاثاء، أن اعتزام سلطات الاحتلال الإسرائيلي، التخطيط لبناء 450 وحدة استيطانية جديدة في القدس المحتلة، استخفاف بالدول الرافضة للاستيطان.

وأضافت الخارجية الفلسطينية في بيان اليوم، أن هذا القرار يهدف إلى فصل الأحياء والبلدات والتجمعات الفلسطينية في القدس بعضها عن بعض، من خلال سلسلة من البؤر الاستيطانية والمستوطنات، وعمليات هدم المنازل وتوزيع مزيد من إخطارات الهدم والاستيلاء عليها، كما حصل مع عائلة صب لبن في القدس اليوم.

وأدانت الخارجية الفلسطينية الانتهاكات التي ترتكبها سلطات الاحتلال، بشكل يومي ضد القدس موضحة أن تلك الانتهاكات ترتقي لمستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بما فيها عمليات التطهير العرقي واستهداف المقدسات المسيحية والإسلامية في العاصمة المحتلة، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.

وأكدت الخارجية الفلسطينية أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تسابق الزمن في تنفيذ خارطة مصالحها الاستعمارية التوسعية، على حساب أرض دولة فلسطين، وتعميق عمليات ضم القدس، وفرض القانون الإسرائيلي عليها وفصلها عن محيطها الفلسطيني، وإغراقها في محيط استيطاني ضخم يرتبط بالعمق الإسرائيلي، ويمتد شرقا باتجاه البحر الميت، بما يعنيه ذلك من تخريب وتقويض أية فرصة لتطبيق مبدأ حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ذات سيادة، ومتصلة جغرافيا وبعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران عام 1967.

وشددت الخارجية الفلسطينية علي أن تدني مستوى ردود الفعل الدولية وضعفها تجاه انتهاكات وجرائم الاحتلال، بات يشكل مظلة للحكومة الإسرائيلية، ويمنحها المزيد من الوقت لاستكمال تنفيذ مخططاتها الاستعمارية في ضم الضفة المحتلة تدريجيا بشكل معلن وغير معلن، كما أن الحماية التي توفرها بعض الدول الكبرى لدولة الاحتلال تضمن لها الإفلات المستمر من العقاب، ويشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم على سمع وبصر المجتمع الدولى