مصراوي 24
بعد عرض الحلقة 10.. كيفية مشاهده مسلسل ميدتيرم تليجرام مجانًا ”بدون تشفير” القنوات الناقلة لمباراة إنتر ميلان وبولونيا اليوم في كأس السوبر الإيطالي مجانا قوي مناعتك.. أفضل 7 شوربات لتدفئة الجسم وتقوية المناعة في الشتاء فرصة لمشاهدة أمم إفريقيا مجانًا.. تردد قناة 2M المغربية على النايل سات 2025 هل يثير فضولك مشاهدة فيديو هيفاء وهبي تيرابوكس الجديد اليوم؟ بدون تشفير.. القنوات الناقلة لمباراة الأهلي ضد سيراميكا كليوباترا اليوم في كأس الرابطة 2025 كيفية مشاهدة فيديو هيفاء وهبي جديد تليجرام وتيرابوكس الآن؛ هل هو حقيقي؟ وصفة مصرية أصيلة.. طريقة تحضير العكاوي في المنزل بالمقادير: 6 خطوات تعويض مالي ينتظرك.. كيف تضمن حقك بعد عودة كهرباء الشرقية اليوم؟ ما المزايا؟ مجلس الوزراء السعودي يعلن رسميًا الغاء رسوم العمالة في المنشآت الصناعية بورصة الدواجن اليوم.. هدوء واستقرار نسبي في أسعار الفراخ البيضاء هل يستمر ذلك؟ هل ينتظرك تغيير في معاشك؟ الحقيقة الكاملة عن زيادة معاشات يناير 2026
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 19 ديسمبر 2025 02:54 صـ 29 جمادى آخر 1447 هـ

شيخ الأزهر يهنِّئ الرئيس السيسى والأمتين العربية والإسلامية بالعام الهجرى

تقدَّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التَّهانى إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، والأمتين العربية والإسلامية؛ شعوبًا وقادةً وملوكًا ورؤساءَ وأمراءَ؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد (1445هـ).

وأكد الأزهر أنَّ الهجرة النبوية حدثٌ فاصلٌ في التاريخ الإنساني والإسلامي، غيَّر مجرى التَّاريخ، وفتح للإسلام أرضًا رحبةً استطاعت من خلاله الانتشار بين أصحاب الفطرة السوية، والقلوب السليمة والعقول الواعية؛ برغم آلام البعد عن الوطن والأهل والديار التي هي أحب بقاع الأرض إلى الله.

وبهذه المناسبة الجليلة يدعو الأزهر جموع المسلمين في كل أرجاء المعمورة، وبخاصة الشباب، لاستلهام العبر والعظات من هذه الهجرة المباركة، وللتَّأسي بنبينا ﷺ فى الأخذ بالأسباب وبذلِ المزيد من الجُهدِ من أجل نشر الدعوة والأخلاق بين الناس، والعمل من أجل رِفعةِ الوطن، سائلًا المولى -عز وجل- أن يكون العام الجديد عامَ خير وبركة على العالم أجمع، وأن تنعم فيه الأمة العربية والإسلامية والإنسانية جمعاء بمزيدٍ من التقدم والازدهار والرخاء والأمن والاستقرار.

والأزهر إذ يهنِّئ المسلمين بهذه المناسبة العطرة العزيزة على قلب كل مسلم، فإنه يدعو المنصفين والحكماء حول العالم إلى النظر في التاريخ الإسلامي وسيرة رسول الله ﷺ، والتأمل في القيم والتعاليم التي جاءت بها هذه الشريعة الغرَّاء، وكيف تعامل نبي الإسلام ﷺ مع المخالفين الرافضين لدعوته ونبوته برفقٍ ورحمةٍ، فأسَّس للتعايش والتضامن ورسَّخ لاحترام حرية العقيدة وكتب الله ورسالاته، وزخرت سيرته الخالدة بما يحتاجه العالم اليوم للتخلُّص من انحرافاته وأزماته المعاصرة.