مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 06:26 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

بوريل: ليس من حق إسرائيل الحكم على فلسطين بمنطق ”الفيتو”

قال جوزيب بوريل، مفوض السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إنَّ إسرائيل ليس من حقها الحكم على قيام دولة فلسطين بمنطق (الفيتو).

وبحسب صحيفة "جيروزاليم بوست"، قال "بوريل" خلال مؤتمر صحفي في بروكسل، اليوم الإربعاء: "لا يمكن لإسرائيل أنَّ تمنح نفسها حق النقض على تقرير مصير الشعب الفلسطيني".

وشدد على أنه إذا اعترفت الأمم المتحدة، كما اعترفت مرات عديدة بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، فلن يتمكن أحد من الاعتراض عليه. علينا أن نتحدث عن تنفيذ حل الدولتين بدلًا من الحديث عن عملية السلام.

يذكر أنَّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كان صريحًا في الأسابيع الأخيرة بشأن معارضته لإقامة دولة فلسطينية، حتى مع إصرار الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والدول العربية على أنَّ "حل الدولتين" لابد أن يسبقه وقف الحرب.

وشدد نتنياهو على أن مثل هذه الخطوة ستشكل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل، نظرًا لأهمية أمن الجيش الإسرائيلي في كل من غزة والضفة الغربية المحتلة، وهي الأرض التي يقول المجتمع الدولي إنها يجب أن تكون جزءًا من الحدود النهائية للدولة الفلسطينية.

وأمس الثلاثاء، قدّم بوريل لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الــ27 مسودة خطة سلام يريد من الكتلة أن تتبناها واستخدامها كخريطة طريق لتنفيذ حل الدولتين على أساس خطوط ما قبل عام 1967، مع اعتبار القدس الشرقية هي العاصمة الفلسطينية.