مصراوي 24
غلق كلية الطيران في لوس أنجلوس بسبب وجود طلق ناري... فمَنْ المجرم؟ تأكيدا على الاستمرار .. الدستاوي يتفقد أداء ”شمال القاهرة للكهرباء” بعد الثقة المتجددة والدة عضو شركة السويس للصلب تطلب رؤية الرئيس السيسي في احتفالية عيد العمال صدام القمة…. الأهلي للسيدات يواجه سبورتنج في كأس مصر للسلة بالتنسيق بين قطاع الأمن العام والأجهزة الأمنية في دمياط.. حملة واسعة وضبط 11 كيلو هروين و13 بانجو! في افتتاح مهرجان أسوان .. كندة علوش تتألق بتكريم وتوجه دعوة لزيارة المحافظة السيسي في عيد العمال: العمال هم العمود الفقري للوطن والتنمية جامعة أسيوط تحصد المركز الرابع في دوري الجامعات والمعاهد المصرية النادي الأهلي يعتمد على 5 أدوات لتحقيق النصر امام كاواساكي كلاسيكو الوصافة.. موعد مباراة الوداد اليوم ضد الجيش الملكي في الدوري المغربي أرنولد يرد على أعناب ريال مدريد.. وليفربول يرفع سقف الشروط قبل الرحيل الفنانون يشيعون جنازة زوج كارول سماحة ... فمن هو زوجها؟
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 3 مايو 2025 03:43 مـ 6 ذو القعدة 1446 هـ

تونس تحصل على 1.2 مليار دولار قرضاً من المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة

وقعت تونس مع المؤسسة الدولية الاسلامية لتمويل التجارة على قرض بقيمة 1.2 مليار دولار لمدة ثلاث سنوات لفائدة المؤسسات الحكومية التي تواجه مشاكل هيكيلية، على ما أفادت وزارة الاقتصاد.

وقد تم التوقيع على الاتفاق الأحد على هامش الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية المنعقدة بالرياض من 27 الى 30 أبريل.

وأضافت الوزارة في بيان الاثنين أن وزيرة الاقتصاد والتخطيط فريال الورغي السبعي وقعت مع هاني سالم سنبل الرئيس التنفيذى للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة "على اتفاقية إطارية جديدة للتعاون للسنوات الثلاث القادمة بقيمة 1.2 مليار دولار" (نحو 3,78 مليار دينار)، على أن "يخصص القرض لتمويل واردات بعض الشركات العمومية من المواد الأساسية كالنفط الخام والمنتجات البترولية".

وتواجه غالبية الشركات الحكومية في تونس أزمات هيكيلية وتمويلية وغالبيتها، أي نحو مئة شركة، تسجل خسائر مالية منذ سنوات.

ومن بين الشركات الكبرى التي لم تسترجع نشاطها الإنتاجي الكلي منذ العام 2011 "فوسفات قفصة" التي كانت تحتل المراتب الأولى في العالم في استخراج وتحويل هذه المادة وكانت تمثل مصدر تمويل مهماً من العملة الصعبة لموازنة الدولة.

ورفض الرئيس سعيّد العام الفائت اتفاقا مبدئيا أبرم مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض جديد بقيمة ملياري دولار، معتبرا الإصلاحات التي يوصي بها الصندوق من إعادة هيكلة الشركات الحكومية والرفع التدريجي للدعم على بعض المنتجات الأساسية "إملاءات".