مصراوي 24
قاد المغرب للمجد الإفريقي في فوتسال السيدات.. من هو عادل السايح؟ الإسماعيلي يدخل معسكر الإسكندرية بقيادة طارق مصطفى استعدادًا لمعركة البقاء أمام سموحة 3 مواجهات حاسمة في انطلاقة الجولة الـ30 من دوري روشن السعودي رحيل ”هرة الزمن الطويل ”إينا كانابارو لوكاس” عن 116 عامًا.. قصة حياة لا تُنسى فانكوفر يُقصي ميسي وميامي من سباق الكونكاكاف بثلاثية موجعة بكم الكيلو؟ أسعار الخضار اليوم الخميس 1 مايو 2025 في الإسكندرية ”تنظيم الإعلام” تستعرض تحولات القطاع وفرص الاستثمار في مؤتمر الاتصال الرقمي حادث مروع على الطريق.. مصرع عامل وإصابة 20 آخرين على طريق الواحات ذئاب ”مينيسوتا” تزأر وتقصي ”الليكرز”.. وشرارة ”هيوستن” تؤجل سقوطها ابتعدوا عن أشعة الشمس.. وزارة الحج والعمرة تُصدر تحذيرات هامة لضيوف الرحمن موعد مباراة نهضة بركان اليوم ضد الحسني الجديدي في الدوري المغربي والقنوات الناقلة الزمالك يُعقد صفقة تدريبية جديدة لإعادة البطولات
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 1 مايو 2025 11:37 صـ 4 ذو القعدة 1446 هـ

أبو الغيط يستقبل وزير خارجية قبرص ويؤكد : إرسال المساعدات إلى غزة عبر البحر ليس بديلاً عن المعابر البرية

استقبل السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، صباح اليوم 5 الجاري السيد كونستانتينوس كومبوس وزير خارجية قبرص، وذلك بمقر الأمانة العامة للجامعة.

وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام بأن المباحثات ركزت على التطورات الأخيرة المتعلقة بتواصل العدوان الإسرائيلي علي غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع، حيث عبر الامين العام عن تقديره للمواقف القبرصية التاريخية الداعمة للحقوق الفلسطينية، فضلاً عن الاسهامات الملموسة في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة عبر البحر.

وقال المتحدث إن الطرفين اتفقا في أن المساعدات التي تدخل عن طريق البحر لا يُمكن أن تكون بأي حال بديلاً عن المعابر البرية التي تمثل المنفذ الطبيعي لتقديم الدعم والمساعدة إلى المدنيين المنكوبين في القطاع، مُشددين على ضرورة قيام قوة الاحتلال بالسماح بإدخال المساعدات وفق آلية مستدامة للتخفيف من استفحال الأزمة الإنسانية.

ونقل المتحدث عن الأمين العام تأكيده على ضرورة العمل على وقف إطلاق النار بشكل فوري للبدء في عملية واسعة لإغاثة سكان غزة الذي يعيشون على حافة المجاعة. كما ناقش أبو الغيط مع الوزير القبرصي الجهود العربية الأوروبية المشتركة لتفعيل حل الدولتين، وبدء مسار لا رجعة عنه يُفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، حيث شدد الأمين العام على أن الأزمة الحالية كشفت، وبما لا يدع مجالاً للشك، عن استحالة استمرار الوضع القائم، وضرورة إنهاء الاحتلال كسبيل وحيد للحصول على الأمن والسلام للجميع في المنطقة، مضيفاً أن للعرب والأوروبيين مسئولية في الدفاع عن حل الدولتين والعمل على تجسيده فعلاً، وليس بمجرد الأقوال