مصراوي 24
بسبب الأحوال الجوية.. جامعة القصيم تعتمد نظام الدراسة عن بعد اليوم الإثنين 15 ديسمبر 2025 مواجهة نارية.. موعد مباراة ميلان ضد نابولي والقنوات الناقلة لها في نصف نهائي السوبر الإيطالي شخصية بارزة تدخل مفاوضات شراء نادي الاتحاد السعودي.. وشتاء ساخن للأندية الكبرى لهذا السبب.. صحفية بريطانية تتهم ميغان ماركل زوجة الأمير هاري بتوجيه رسائل عدائية محمد صبحي يعلق على تجسيد منى زكي لشخصية أم كلثوم في فيلم ”الست”.. هل العمل يشوه الحقيقة؟ رحيل إيمان إمام شقيقة الزعيم.. قصة حياة بعيدة عن الأضواء وزواج غير مسار مصطفى متولي إرجاء قضية ”هلال حمود”: تأجيل محاكمة فضل شاكر وأحمد الأسير.. وكشف تفاصيل القضايا الأخرى أمام القضاء العسكري هل يقود هيرفي رينارد منتخب السعودية لنهائي كأس العرب على حساب منتخب الأردن؟ فرصة ذهبية للراسبين: تعرف على كيفية تقديم التظلم على نتيجة كلية الشرطة 2026 تقارير أمريكية ترجح تورط نجل روب راينر في مقتل والديه بلوس أنجلوس ”الوظيفة الحلم” لا تغري كلوب.. لماذا رفض الألماني إنقاذ ريال مدريد؟ بعد الواقعة المؤسفة.. إجراءات عاجلة وصارمة من وزارة التعليم لحماية الطلاب في مدارس النيل الدولية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 15 ديسمبر 2025 02:11 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ

السفير المصري في ماليزيا يُقيم حفل استقبال بمناسبة الذكرى ٧٢ لثورة ٢٣ يوليو المجيدة

أقام السفير/ رجائي نصر، سفير جمهورية مصر العربية في ماليزيا، حفل استقبال بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين لثورة يوليو، وقد مثل السيد/ نظمي أحمد، وزير البيئة والموارد الطبيعية الماليزي، الحكومة في الاحتفال الذي بدأ، وفقاً للتقاليد الماليزية الملكية، بكلمة لضيف الشرف تضمنت الدعاء لملك ماليزيا ولمصر وشعبها بالحفظ والرعاية والرخاء وللعلاقات الماليزية المصرية بالازدهار، وعزف السلامين الوطنيين لمصر وماليزيا.

كما ألقى السفير/ رجائي نصر كلمة رحب فيها بالحاضرين من كبار رجال الدولة والسلك الدبلوماسي والقنصلي الأجنبي المعتمدين في ماليزيا والقناصل الفخريين، مؤكداً فيها على القفزة الكبيرة التي حدثت خلال العام المنصرم في العلاقات الثنائية المصرية الماليزية، والتي توجت بزيارة رئيس الوزراء الماليزي لمصر في أكتوبر ٢٠٢٣ ولقائه بفخامة السيد الرئيس، والمكالمة الهاتفية بين قيادتي البلدين في فبراير ٢٠٢٤.

هذا، وكان من بين أبرز الشخصيات الماليزية التي شاركت في الحفل كل من النائب الأول لرئيس الوزراء/ زاهد حميدي ورئيس حزب UMNO، والأمير سليمان بن السلطان عبد العزيز شاه، ولي عهد ولاية سيلانجور التي تقع فيها العاصمة، ووزير التعليم العالي السيناتور الدكتور/ زمبري عبد القدير (وزير الخارجية السابق)، ووزير الشئون الدينية السيناتور الدكتور/ محمد نعيم، ووزير الوحدة الوطنية/ هارون دجانج، ووزيرة الأراضي المقاطعات الفيدرالية بمكتب رئيس الوزراء/ زليخة مصطفى، ورئيس البرلمان الماليزي/ جوهاري عبد الله، وقائد الجيش الماليزي، وقائد القوات الجوية، ورئيس اللجنة الماليزية لمكافحة الفساد، ونائب وزير السياحة، ونائب السكرتير العام لوزارة الخارجية للشئون متعددة الأطراف.