مصراوي 24
حظك اليوم: توقعات برج القوس الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. رتب أولوياتك تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. حافظ على حيويتك مؤشرات حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. استمر في خطواتك الجادة توقعات الأبراج: حظك اليوم برج السرطان الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. تسمع أكثر مما تتكلم تدقق في التفاصيل.. حظ برج الأسد اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 توقعات حظك اليوم برج الجوزاء الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. تمتلك ذكاء عاطفي الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. حظك اليوم برج الثور: تتمتع بإصرار وقوة إرادة تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. طموحك يتألق اليوم مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. طاقة دفء وحنان توقعات حظك برج الدلو اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. تستطيع تقديم دعم أفضل حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. على موعد مع تغيرات إيجابية قريبًا بورصة الدواجن اليوم.. أسعار الفراخ البيضاء والبلدي الثلاثاء 16 سبتمبر 2025
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 05:58 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ

وزير الأوقاف يدين قصف الفلسطينيين أثناء أداء صلاة الفجر

وزير الأوقاف: ندعم صمود وثبات الأشقاء الفلسطينيين على أرضهم رغم كل الأهوال الكارثية حتى لا يتم تصفية القضية

أدان معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف قصف الاحتلال الإسرائيلي لعشرات الفلسطينيين في مدرسة «التابعين» شرقي مدينة غزة، والتي تؤوي مئات النازحين من مختلف مناطق القطاع، وذلك أثناء أداء صلاة الفجر، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، حيث سقط أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمصابين جراء الاستهداف الإسرائيلي فجر اليوم.

وأكد وزير الأوقاف في بيان له على عصمة الدماء والأموال والأعراض، وأن أي قتل للأنفس البريئة واستهداف المصلين في المساجد وأماكن العبادة والتعدي عليهم من أشد الأعمال جرمًا.

وأضاف وزير الأوقاف أننا ندعم صمود وثبات الأشقاء الفلسطينيين على أرض فلسطين رغم كل الأهوال الكارثية التي تعرضوا لها؛ حتى لا يتم تصفية القضية الفلسطينية تمامًا ومحو اسم فلسطين من الوجود، ومن هنا يأتي رفضنا القاطع لتهجير الاحتلال لأشقائنا الفلسطينيين من أرضهم.

وأشار إلى أن ثوابت القضية الفلسطينية عندنا جميعًا كمصريين أن ضيوف مصر من الأشقاء السودانيين والليبيين مثلًا وغيرهم يعيشون بيننا فترة إلى أن تهدأ الأمور في بلدانهم، لكن ما زال هناك وطن اسمه السودان أو ليبيا يرجعون إليه، أما الأشقاء الفلسطينيون فنخشى أن يغادروا أرض فلسطين فيبتلع الاحتلال الأرض ويصفي القضية تمامًا فلا يبقى هناك وطن اسمه فلسطين يمكنهم الرجوع إليه.

وفي سبيل تحقيق ذلك نُصٍرُّ على وقف إطلاق النار، وإدخال كل سبل الإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء في فلسطين، وأن الحل الوحيد العادل للقضية هو قيام الدولة الفلسطينية على حدود ٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.

موضوعات متعلقة