مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 16 يونيو 2025 10:35 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ

وزير الثقافة يُسلم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة ”جائزة النيل للمبدعين العرب”

د.أحمد فؤاد هَنو: القاسمي واحدًا من أبرز الشخصيات التي أسهمت بشكل بارز في تعزيز الثقافة العربية وإسهاماته في هذا المجال لا يمكن إغفالها

ضمن زيارته الرسمية لإمارة الشارقة، بدولة الإمارات العربية المتحدة، حرص الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، على تسليم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ميدالية "جائزة النيل للمبدعين العرب"، والتي أُعلن عنها مايو الماضي، عقب تصويت المجلس الأعلى للثقافة والتي تعد أرفع وأهم الجوائز الثقافية المصرية.

وأكد وزير الثقافة، أن منح سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، "جائزة النيل للمبدعين العرب"، هو تكريم مستحق لشخصية أثرت بشكل إيجابي وكبير على الثقافة العربية، ويعكس التقدير الكبير لإسهاماته القيمة في هذا المجال.

وقال وزير الثقافة: "إن سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، يُعد واحدًا من أبرز الشخصيات التي أسهمت بشكل بارز في تعزيز الثقافة العربية"، وأشار إلى أن إسهاماته في هذا المجال لا يمكن إغفالها، حيث أدى دورًا محوريًا في العديد من المشاريع الثقافية المُهمة".

ومن أبرز هذه الإسهامات "مشروع المعجم التاريخي"، الذي وحد للمرة الأولى مجامع اللغة العربية، مما أسهم في الحفاظ على الهوية اللغوية والثقافية للعالم العربي، كما بذل سموه جهودًا كبيرة في إنقاذ وترميم دار الكتب المصرية، بباب الخلق، بالإضافة إلى إقامة دار الوثائق بالفسطاط، وغيرها من المشروعات الثقافية المُهمة، وهي مشروعات تعكس حرصه الدائم على تعزيز التعاون الثقافي، وتطوير البنية التحتية الثقافية في المنطقة، كما تعكس حرص صاحب السمو، على مد أواصر التعاون الثقافي المشترك.