مصراوي 24
رابط الأسطورة.. بث مباشر مشاهدة مباراة الهلال والدحيل يلا شوت بلس بجودة عالية hd دون تقطيع يلا شوت بلس.. بث مباشر مشاهدة مباراة الهلال والدحيل بدون تقطيع بجودة عالية hd اليوم مباشر رابط الأسطورة.. بث مباشر مشاهدة مباراة الحسين إربد وسباهان يلا شوت لايف بدون تقطيع بجودة فائقة 4k يوتيوب يلا شوت بلس.. بث مباشر مشاهدة مباراة الحسين إربد وسباهان اليوم بدون تقطيع بجودة عالية hd مباشر رابط الأسطورة مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة أرسنال وأتلتيك بلباو يلا شوت بلس بجودة فائقة hd دون تقطيع دوري الأبطال اليوم شاهد بعد الحصول على الدوري الألماني.. تعرف على حقيقة نقل مباريات دوري أبطال أوروبا عبر شبكة mbc لينك يلا شوت.. بث مباشر مشاهدة مباراة أرسنال وأتلتيك بلباو اليوم بجودة 4k دون تقطيع الأسطورة الآن مباشر رابط الأسطورة مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة أرسنال وأتلتيك بلباو يلا شوت بلس بجودة فائقة hd دون تقطيع أبطال أوروبا بعد إصابة إمام عاشور بـ فيروس a.. تعرف على نتيجة تحليل لاعبي الأهلي أخبار الأهلي.. محمد شبانة يؤكد اقتراب الأهلي من حسم تجديد تعاقد أليو ديانج أول رد رسمي من مصر بعد العملية الإسرائيلية اليوم في غزة.. تفاصيل البيان بقيادة مارتينلي.. تشكيل آرسنال ضد أتلتيك بلباو في دوري أبطال أوروبا اليوم
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 08:52 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ

معلومات الوزراء: التحديات الجيوسياسية والاقتصادية ستظل عاملًا يؤثر على تشكيل مشهد الاقتصاد العالمى

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن شركة "كابيتال إيكونوميكس" بعنوان "التوقعات الاقتصادية العالمية للربع الأول من عام 2025" مواجهة التحديات الجيوسياسية وتهديدات التعريفات الجمركية"، حيث أكد التقرير أن آفاق الاقتصاد العالمي في الربع الأول من عام 2025 يسطر عليها مزيج من التحديات والفرص، والتي تعكس تأثير التوترات الجيوسياسية والسياسات التجارية.

وأشار التقرير إلى أن الاقتصادات الكبرى ستشهد تباطؤًا نسبيًا؛ حيث من المتوقع أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة الأمريكية نتيجة السياسات المقترحة من إدارة دونالد ترامب، بما في ذلك فرض قيود على الهجرة والتعريفات الجمركية، لكنه سيظل مدعومًا بميزانيات قوية للقطاع الخاص.

وأوضح التقرير، أنه من المتوقع أن يشهد الاقتصاد الأمريكي نموًا بنحو 1.5% على مدار الاثني عشر شهرًا المقبلة، مع وصول التضخم إلى 3%، مما سيحد من قدرة "الاحتياطي الفيدرالي" على خفض سعر الفائدة، مشيراً إلى أن "البنك المركزي الأوروبي" (ECB) قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة بسبب تباطؤ التضخم وضعف النمو، مع توقع انتهاء دورة التيسير الاقتصادي العالمي في عام 2026.

وأضاف التقرير، أنه بينما ستستفيد المملكة المتحدة من انخفاض التضخم وأسعار الفائدة، فإن كندا ستشهد نموًا قصير الأجل يعقبه تباطؤ بسبب تأثير الرسوم الجمركية والهجرة.

وفي آسيا، سيظل النمو ضعيفًا في معظم الدول، مع استمرار البنوك المركزية في خفض الفائدة لدعم الاستهلاك والاستثمار. ومن المتوقع أن تشهد الهند تباطؤًا اقتصاديًا قصير الأمد، مع توقعات بخفض أسعار الفائدة لدعم النمو. وعلى صعيد اليابان، من المرجح أن يؤدي ارتفاع الأجور وضعف الين إلى رفع أسعار الفائدة تدريجيًا.

وأوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بأن التقرير تناول الصين، مشيراً إلى أنها ستستفيد من التحفيز المالي والنقدي في النصف الأول من العام، لكن الاقتصاد قد يواجه تباطؤًا في النصف الثاني بسبب التحديات الهيكلية.

أما الأسواق الناشئة، فسيعاني الكثير منها من تراجع النشاط الاقتصادي باستثناء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي ستستفيد من زيادة إنتاج النفط، وفي المقابل ستعاني أمريكا اللاتينية من تباطؤ النمو بسبب السياسة الاقتصادية المتشددة وتدهور شروط التجارة، حيث ستستمر البنوك المركزية في خفض أسعار الفائدة لدعم الاقتصاد العالمي الذي ينمو بوتيرة قريبة من المعتاد، باستثناء البرازيل والمكسيك؛ إذ سيتطلب التضخم المرتفع استمرار التشديد النقدي.

وأشار التقرير إلى أن التجارة العالمية تواجه آفاقًا قاتمة؛ حيث بدأت طلبات الصادرات في التراجع نتيجة تهديدات التعريفات الجمركية، وفي الوقت ذاته، تزداد المخاوف بشأن المالية العامة؛ إذ لا تزال معدلات الاقتراض مرتفعة، وتواجه الحكومات صعوبة في تنفيذ برامج تقشف فعالة، مما يحد من قدرتها على تحفيز الاقتصادات المتباطئة.

وأوضح التقرير أن التحديات الجيوسياسية ستظل عاملًا رئيسًا يؤثر على الاقتصاد العالمي؛ حيث تسود التوترات في شرق أوروبا والشرق الأوسط، كما أن الصراع الجيوسياسي بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين يزداد حدة، مع استمرار المنافسة وتأثيرها على الاقتصاد العالمي.

أشار التقرير في ختامه إلى أن هذه التوقعات تعكس صورة معقدة للاقتصاد العالمي في عام 2025، حيث تستمر التحديات الجيوسياسية والاقتصادية في تشكيل المشهد العالمي، مع وجود فرص للنمو في بعض المناطق مقابل تباطؤ في مناطق أخرى.

موضوعات متعلقة