مصراوي 24
حظك اليوم: توقعات برج القوس الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. رتب أولوياتك تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. حافظ على حيويتك مؤشرات حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. استمر في خطواتك الجادة توقعات الأبراج: حظك اليوم برج السرطان الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. تسمع أكثر مما تتكلم تدقق في التفاصيل.. حظ برج الأسد اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 توقعات حظك اليوم برج الجوزاء الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. تمتلك ذكاء عاطفي الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. حظك اليوم برج الثور: تتمتع بإصرار وقوة إرادة تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. طموحك يتألق اليوم مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. طاقة دفء وحنان توقعات حظك برج الدلو اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. تستطيع تقديم دعم أفضل حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 16 سبتمبر 2025.. على موعد مع تغيرات إيجابية قريبًا بورصة الدواجن اليوم.. أسعار الفراخ البيضاء والبلدي الثلاثاء 16 سبتمبر 2025
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 07:16 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ

وزير الأوقاف: القمة العربية تأتي في وقت شديد الأهمية والحساسية

الوزير: المبادرة المصرية تعبير عن إرادة شعب رافض قطعا لتهجير الأشقاء الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية

رحب الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بما انتهت إليه القمة العربية الطارئة التي عقدت في مصر يوم الرابع من مارس ٢٠٢٥، مثمّنًا ما تجلى فيها من موقف موحّد بعد جهود مصرية مكثفة لتحقيق وحدة الصف وتأكيد وحدة الكلمة.

وفي هذا السياق، أشاد الوزير برؤية القيادة السياسية ومؤسسات الدولة المصرية التي أثبتت وعيها الكامل -على الدوام- بما يُحاك للقضية الفلسطينية ولشعب فلسطين وللمنطقة بأسرها من مكائد، ومواجهة ذلك بالتصدي الذي لا ينقصه العزم ولا تعوزه الإرادة، مؤكدًا أن هذا هو قدر مصر – أن تكون رائدة منطقتها على أسس راسخة من الأخلاق والشرف وصون الحقوق، مهما اشتدت الضغوط أو أُحكِمَت المؤامرات.

وأعرب الوزير عن الاحتشاد التام خلف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في هذه المرحلة الحرجة، والتثمين التام لما يقوده سيادته من طرح لرؤية مصر والدول العربية لإعمار غزة وأهلها فيها، وحشد القوى الدولية والعربية لإقرار هذه الرؤية ووضعها موضع التنفيذ

كما دعا الوزير الدول العربية والإسلامية وجميع دول العالم ومنظماته المحبة للسلام إلى التضامن مع الرؤية المصرية، وأن تجتمع كلمتهم جميعا على مسار أخلاقي قانوني تاريخي واحد لرفع المظالم التي حاقت بشعب فلسطين، ولرد حقوقه المسلوبة إليه، ولدعم الخطة المصرية لإعمار غزة وأهلها فيها؛ منعًا لجريمة التهجير وصونًا للحقوق، وتأييدًا للحل الأوحد لقضية القضايا في المنطقة – ألا وهو قيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.