مصراوي 24
7 دقائق من التأمل قد تغير يومك.. دليلك الصحي يا مولود السرطان اليوم الخميس 18-12-2025 احذر إهمال نصيحة الشريك.. مكاسب تنتظر برج العذراء اليوم الخميس 18-12-2025 قرار واقعي أم مغامرة؟ توقعات برج العقرب اليوم الخميس 18 ديسمبر 2025 أخبار سارة عن مستحقات متأخرة.. هل يحصل القوس على ثروة مفاجئة اليوم؟ قرار جريء يعيد التقدير.. كيف يستعد برج الأسد لحصد ثمار تعبه اليوم الخميس 18-12-2025؟ احذر التسرع في العمل.. 3 حقائق يجب أن يعرفها مولود الميزان اليوم الخميس 18-12-2025 3 نصائح ذهبية لمواليد الجوزاء لتجاوز عقبات الخميس بذكاء وفطنة 2025 احذر تحدي هذا البرج.. قائمة مفاجآت تنتظر مواليد الثور اليوم 18 ديسمبر 2025 هل يبتسم الحظ للعازبات؟ حقيقة المفاجأة العاطفية لبرج الحمل اليوم الخميس 2025 7 نصائح ذهبية لمولود الحوت لاستعادة توازنه النفسي: حظك اليوم الخميس 18-12-2025 احذر إهمال هذه النصيحة.. خطر يهدد صحة برج الدلو اليوم الخميس 18-12- 2025 قرار مفاجئ يغير مسار يومك.. ما ينتظر برج الجدي اليوم الخميس 18 ديسمبر 2025
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 18 ديسمبر 2025 11:36 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ

الرئيس السيسى ونظيره التونسى يؤكدان رفضهما التام لتهجير الفلسطينيين من أرضهم

تلقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس التونسي قيس سعيد.


وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الإقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الإهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.

وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، ومن جانبه ثمن الرئيس التونسي الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين.

وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، وشدد الرئيس السيسى على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.

وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً الوضع في ليبيا وسوريا، حيث أكد الرئيسان حرصهما على استقرار ووحدة وسيادة الدولتين الشقيقتين على كامل اراضى كل منهما و سلامة الشعبين من مخاطر الصراع و الانقسام.