مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 15 يونيو 2025 04:34 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ

متى موعد عيد الأضحى وفقًا للتقويم الهجري؟ الحسابات الفلكية تكشف التوقيت

عيد الأضحى
عيد الأضحى

يترقب ملايين المصريين قدوم عيد الأضحى المبارك لعام 2025، ذلك العيد الذي يحمل في طياته معاني عظيمة تتجاوز كونه مناسبة دينية، ليصبح رمزًا للتلاحم الأسري والمجتمعي، وتجسيدًا لقيم العطاء والإيثار.

ويحدد موعد عيد الأضحى وفقًا للتقويم الهجري، حيث يصادف العاشر من شهر ذي الحجة، ويعتمد تحديده بدقة على رؤية الهلال في التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة.

وبناءً على الحسابات الفلكية المبدئية لهذا العام، من المتوقع أن يكون يوم عرفة، الموافق التاسع من ذي الحجة، يوم الخميس 5 يونيو 2025، على أن يكون أول أيام عيد الأضحى يوم الجمعة 6 يونيو 2025، مع التأكيد النهائي عند ثبوت الرؤية الشرعية.

ويأتي العيد كل عام ليحمل رسالة إنسانية عميقة، مستلهمًا من قصة النبي إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام دروسًا في التضحية والإخلاص.

إلا أن جوهر العيد لا يقف عند حدود الذكرى، بل يتجلى في صور التراحم التي نراها في بيوت الناس وشوارعهم، حين تمتد الأيدي بالعون، وتقسم الأضاحي، وتتشارك الأسر الفرح مع الجيران والمحتاجين.

عيد الأضحى فرصة حقيقية لإحياء صلة الأرحام، ولم شمل العائلات، وتعزيز الروابط الاجتماعية التي قد تبعدها مشاغل الحياة اليومية.

هو مناسبة تتسع فيها دائرة السعادة، ويعلو فيها صوت التسامح، ويدعو كل فرد لأن يكون سببًا في بهجة غيره، ومصدرًا للخير في محيطه.

إنه عيد تتلاقى فيه القلوب على معاني الرحمة، وتتوحد الأرواح على قيم البذل والتآزر، ليكون بحق مناسبة تثري حياتنا وتعيد إلى مجتمعنا صور المحبة الأصيلة التي نعتز بها جميعًا.