مصراوي 24
الأقصر تخطو نحو التنمية المستدامة.. تشغيل مزرعة نموذجية للإنتاج السمكي والحيواني والزراعي في الرزيقات حملات تفتيشية في الفيوم تضبط ضرب وهمي في السلع التموينية بائعة إيشاربات لسائح: مش هسيبك غير لما تجيب فلوس والأجهزة الأمنية تتدخل ورشة تعريفية في إربد تسلط الضوء على برنامج التاجر الملتزم وتسهيل حركة البضائع دراسة تؤكد تأثير الدوالي على الإصابة بالخرف أو الزهايمر التصنيع في مصر.. تفاصيل التحول الاستراتيجي لشركات الصين، وعلى رأسهم ”بيفا”؛ لمواجهة حرب ”ترامب” التجارية عُشبة الخلود ... دراسة تؤكد فوائدها، أفضل من الشاي الأخضر وتطيل عمر الإنسان هل تحدث حرب نووية بين الهند وباكستان وما تأثيرها على الأردن؟… خبير سياسي يطمئن الأردنيين شاحنة تودي بحياة شخص مجهول الهوية قرب ورزازات وزير الخارجية الهندي: سنرد بحزم على أي هجوم من إسلام أباد لضبط الأسواق وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.. تعاون مشترك بين محافظ كفر الشيخ ورئيس حماية المستهلك أخوماش يفجر مفاجأة.. لامين يامال كان يحلم بالمغرب قبل أن يختار إسبانيا
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 8 مايو 2025 05:31 مـ 11 ذو القعدة 1446 هـ

حقيقة زواج بوسي شلبي ومحمود عبدالعزيز حتى موته.. ودفاع ياسمين الخطيب عن اتهامات بوسي

الإعلامية بوسي شلبي والنجم الراحل محمود عبدالعزيز
الإعلامية بوسي شلبي والنجم الراحل محمود عبدالعزيز

في خضمّ عاصفة الجدل الدائر حول الوضع القانوني لعلاقة الإعلامية بوسي شلبي بالنجم الراحل محمود عبدالعزيز، خرجت أصوات عديدة لتدافع وتوضح.

أبرزها، كان تعليق من الإعلامية ياسمين الخطيب التي وصفت ما تتعرض له شلبي بأنه "ظلم بيّن"، معتبرة أن الهجوم عليها لا مبرر له سواء كانت زوجته حتى وفاته أو لم تكن كذلك.

وفي تطور مفاجئ، ظهرت وثيقة طلاق تعود لعام 1998 تشير إلى أن الانفصال قد وقع بين الفنان الراحل وبوسي شلبي منذ ذلك الوقت.

من جهتهم، أصدر أبناء الراحل، كريم ومحمد محمود عبدالعزيز، بيانًا رسميًا نفوا فيه كل ما يثار حول استمرار زواج والدهما ببوسي حتى وفاته، مؤكدين أن العلاقة بعدها كانت مهنية بحتة.

كما أن البيان وضَّح بلاغات مُقَدمة من إحدى السيدات وتزعم فيها أن الوالد قام بمراجعتها بعد الطلاق، والأُخرى زعمت بأن وثيقة الطلاق مُزوَّرة، ووسط كل هذه المشاكل العائلة آثرت التزام الصمت احترامًا للقانون، بانتظار كلمة القضاء.

وسط هذه الاتهامات والنفي المتبادل، تبقى الحقيقة ضائعة بين الوثائق، التصريحات، وذاكرة الجمهور، في وقتٍ يبدو فيه أن كثيرًا من التفاصيل سيُحسمه فقط القضاء المصري.