مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 15 يونيو 2025 04:13 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ

بعد الرواج الأخير.. هل كبسولات التسمير هي الحل؟ احذر من الآثار الجانبية

فعالية كبسولات التسمير
فعالية كبسولات التسمير

شهدت كبسولات التسمير رواجًا ملحوظًا كحل بديل للحصول على بشرة سمراء دون الحاجة للتعرض للشمس أو استخدام مستحضرات التسمير التقليدية.

تعتمد هذه الكبسولات، التي تُتناول عن طريق الفم، على مركبات مثل "بيتا كاروتين" و"الليكوبين" و"الكركم"، ويعد "الكانثاكسانثين" – وهو صبغة غذائية صناعية – أبرز مكوناتها الفعالة.

تعمل هذه المركبات على إطلاق صبغات تتوزع في الجلد، لتمنحه لونًا داكنًا من الداخل إلى الخارج، ويبدأ مفعولها في الظهور خلال أسبوعين، ورغم فعاليتها حتى مع البشرة الفاتحة جداً، إلا أن لونها قد يميل للبرتقالي أكثر من البرونزي الطبيعي.

لكن الوجه الآخر لهذه الكبسولات يكشف عن مخاطر صحية متعددة؛ فتركيبتها غير الطبيعية قد تسبب طفحاً جلدياً، مشكلات هضمية، وأضراراً على الكبد والعين قد تصل لفقدان البصر.

كما أن "الكانثاكسانثين" قد يظل في الجسم لسنوات، مما يزيد من احتمالية استمرار الأضرار لفترة طويلة، كما أنها لا تخضع لأي رقابة صحية، رغم أنها تحت تصنيف المكملات الغذائية.

تعمل بعض هذه الكبسولات أيضاً على تحفيز الميلانين بفضل مادة "التيروسين" مما يزيد من اسمرار الجلد، لكنها غير معتمدة من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، وتحمل تحذيرات واضحة حول تأثيرها السلبي على الكبد، العين، والدم.

في المقابل، تبقى مستحضرات التسمير الذاتي أكثر أماناً، إذ تعمل خارجياً عبر تفاعل مكون "ثنائي هيدروكسي أسيتون" مع خلايا الجلد الميتة، وتمنح لوناً مؤقتاً دون الحاجة لأشعة الشمس.