مصراوي 24
القنوات الناقلة لمباراة فلامنجو ضد مينيرو اليوم مع الموعد والتشكيل في بطولة كأس البرازيل القنوات الناقلة لمباراة الأهلي ضد إلتشي الودية اليوم مع الموعد جمال عبدالحميد لـ”الصباح العربي”: الأهلي خسر مكانه لبيراميدز.. ومصطفى محمد لو مبقاش خليفتي مش هيخسر حاجة طارق رضوان لـ الصباح العربي: الزمالك يسير في الطريق الصحيح.. وجون إدوارد مكسب ولا يبحث عن ”الشو”.. وهذه رسالتي للإدارة والجماهير عاجل| القبض على أم مكة البلوجر .. ما علاقة مروة بنت حسني مبارك؟ نتيجة مباراة الزمالك وغزل المحلة: فوز الفارس الأبيض على زعيم الفلاحين بهدفين مقابل هدف وحيد أول تصريح من محمد عدلان بعد الانضمام ليد الزمالك: حققت حلمي وسأقاتل من أجل البطولات لمكافحة المعلومات المضللة.... منصة التيك توك تتيح ميزة Footnotes تارا عماد لـ الصباح العربي| مسلسل”كتالوج” علمني أواجه وجعي و”درويش” مغامرة خارج التوقعات نقابة السينمائيين تُعلن وفاة المنتج صلاح شميس في بيان رسمي وتحدد مكان العزاء إطلاق المنصة الرقمية لوزارة الأوقاف لنشر المحتوى الديني وتطويره بتقنيات الذكاء الاصطناعي بحلول 2026 حقيقة تعاقد الزمالك مع بيرسي تاو خلال الميركاتو الصيفي الجاري 2025
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 1 أغسطس 2025 05:22 صـ 7 صفر 1447 هـ

اية الله الخميني: من يتيمٍ في خمين إلى قائدٍ غيّر وجه إيران.. لمحة عن حياته

آية الله الخميني
آية الله الخميني

روح الله الموسوي الخميني، مؤسّس الجمهورية الإسلامية في إيران، والذي وُلد في مدينة خمين عام 1902، وتوفي في طهران في الثالث من يونيو عام 1989، وفقًا لدائرة المعارف البريطانية.

الخميني كان رجل دين شيعيًّا وقائدًا للثورة التي أطاحت بنظام الشاه محمد رضا بهلوي سنة 1979، ليُصبح بعد ذلك المرجع الأعلى والسلطة السياسية والدينية الأهم في البلاد لمدة عقد.

ينتمي الخميني إلى عائلة دينية؛ فوالده آية الله مصطفى الموسوي كان شخصية معروفة، لكنه قُتل بأمر من أحد الإقطاعيين المحليين حين كان روح الله رضيعًا.

تربّى على يد والدته وخالته، ثم انتقل إلى رعاية شقيقه الأكبر مرتضى (آية الله بسنديدة).

بدأ الخميني تعليمه في المدارس الإسلامية، وأظهر ميلًا مبكرًا نحو العلوم الدينية، فدرس الفقه، والفلسفة، والتصوف في الحوزات العلمية.

وفي عام 1922، استقر في مدينة قُم، المركز الديني الأبرز في إيران، وتتلمذ على يد كبار العلماء، من بينهم آية الله عبد الكريم الحائري.

وبحلول ثلاثينيات القرن الماضي، كان قد أصبح من أبرز علماء الدين في المدينة، ومهيّأً لدورٍ محوري في مستقبل إيران.