مصراوي 24
وزارة التعليم توفر حزمة متنوعة من الخدمات النفسية والصحية دعمًا لكل طالب يعاني من صعوبة النطق متاحة مجانًا.. تردد قناة Bein Sports Xtra 2 الجديد 2025 بجودة HD على نايل سات تفاصيل حادث صقلية: طائرة عربية نجت من كارثة بعد اقترابها 200 قدم من سطح المتوسط بعد تألقه في كأس العالم للشباب.. تقارير تؤكد اقتراب عثمان معما من ريال مدريد أحدث المسلسلات والأفلام.. تردد قناة دبي وان 2025 Dubai One HD الجديد على النايل سات وعرب سات منتخب المغرب في الصدارة.. المنتخبات العربية تتصدر ترشيحات الكاف لجائزة أفضل منتخب إفريقي هل حصل والد زيزو على عمولة بعد تسهيل انتقاله من الزمالك للأهلي؟ أول رد من المحامي تقارير إسرائيلية: نهاية بنيامين نتنياهو أصبحت قريبة وسط موجة استقالات تهز القيادة الإسرائيلية وداعاً لضياع الوقت في البحث.. طريقة تنزيل جميع قنوات النايل سات بتردد واحد سحري في 3 دقائق حسام حسن ويورتشيتش.. قائمة المرشحين لجائزة أفضل مدرب في إفريقيا 2025 بعد استبعاد الأهلي من قائمة أفضل نادٍ إفريقي.. أول تعليق رسمي من النادي الأهلي حلم رؤساء أمريكا منذ 150 عام.. دونالد ترامب يحتفل ببناء قاعة رقص جديدة داخل البيت الأبيض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 22 أكتوبر 2025 03:17 مـ 1 جمادى أول 1447 هـ

هل يتم تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة؟ نيويورك تايمز تكشف التفاصيل

خطة ترامب للسلام في غزة
خطة ترامب للسلام في غزة

حالة من التردد الكبير التي تواجه الدول المرشحة للمشاركة في قوة دولية مُخطط لنشرها في قطاع غزة، ضمن خطة السلام التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهذا وفقا لتقرير كشفته صحفية "نيويورك تايمز" الأمريكية.

وأشاروا إلى أن هذه القوة التي يُفترض أن تتولى تأمين المناطق التي ينسحب منها الجيش الإسرائيلي، تواجه تحديات بسبب مخاوف الدول من أن تُنظر إليها كقوة احتلال، وسط بيئة غير مستقرة في القطاع.

ويذكر أن خطة ترامب التي أدت إلى هدنة هشة بين إسرائيل و"حماس" قبل أسبوعين، تتضمن نشر قوة دولية لتأمين غزة، منع تهريب الأسلحة، توزيع المساعدات، وتدريب قوات أمن فلسطينية.

لكن التقدم في تشكيل هذه القوة يكاد يكون متوقفًا بسبب الغموض حول مهامها، خاصة مع استمرار "حماس" في الاحتفاظ بقدراتها العسكرية، لذلك تخشى الدول المرشحة تورط جنودها في مواجهات مع مقاتلي "حماس" في مناطق مكتظة تحتوي على أنفاق وعناصر مسلحة.

ويذكر أن يسابق الوسطاء الدوليون الزمن لإدخال القوة الدولية إلى غزة، لمنع "حماس" من استعادة السيطرة على المناطق التي انسحب منها الجيش الإسرائيلي، لكن غياب جهة واضحة تتولى الأمن قد يؤدي إلى فراغ سلطة، مما يعزز نفوذ "حماس" مجددًا.

في حين يشترط الجيش الإسرائيلي أن تكون القوة الدولية جاهزة قبل استكمال انسحابه، وهو أمر يبدو صعبًا في ظل تمسك "حماس" بسلاحها.

وهنا تشير التقارير إلى أن الدول العربية ترفض إرسال قوات إلى غزة دون ضمانات بأن المهمة ستكون جزءًا من مسار سياسي يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية، وهو شرط ترفضه إسرائيل، كما تخشى هذه الدول من ردود فعل شعبية سلبية إذا واجهت قواتها "حماس"، مما قد يعرضها لضغوط داخلية كبيرة.