مصراوي 24
سعر الذهب اليوم لحظة بلحظة.. أسعار الذهب اليوم في مصر عيار 21 بالمصنعية الأربعاء 17 سبتمبر 2025 بورصة الدواجن اليوم.. سعر كيلو الفراخ البيضاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج العقرب اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: على مشارف الاستقرار المالي حظك اليوم: توقعات ومؤشرات حظ برج القوس الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تلتقي بشخص صادق تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. فرصة لإنجاز الأعمال المؤجلة مؤشرات حظك برج الميزان اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تغيير في دائرة العلاقات توقعات الأبراج الفلكية: حظك اليوم برج السرطان الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. إصلاحات جديدة لديك فرصة عمل جديدة.. حظ برج الأسد اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج الجوزاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. حالة من الاستقرار العاطفي حظك برج الثور اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: طالب بحقوقك كاملة تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. لا تخشى من التغيير مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. احذر المبالغة في الجهد
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 01:26 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ

قراءة كتاب ورقي مساءً يساعد على النوم

أظهرت دراسة أميركية أن قراءة كتاب ورقي في ساعات المساء يساعد على النوم أكثر من قراءة قصة محملة عبر الجهاز اللوحي. وأشارت الدراسة إلى أن الضوء الأزرق الصادر عن هذه الأجهزة يسبب الأرق. وقارن الباحثون من مستشفى "بريغهام اند ويمنز هوسبيتل" في بوسطن الآثار البيولوجية لنوعين من القراءة التي يمارسها الأشخاص قبل النوم، في دراسة نشرت نتائجها مجلة "بروسيدينغز اوف ذي ناشونال أكاديمي أوف ساينسز". وعلى مدى أسبوعين، قام اثنا عشر مشاركا طوال أربع ساعات قبل النوم على مدى خمسة أيام متواصلة، بقراءة كتب على أجهزة "آي باد" وأخرى مطبوعة. وأشارت آن ماري تشانغ، معدة الدراسة والباحثة في علوم النوم في مستشفى بوسطن في بيان، إلى أن "الأشخاص الذين قرأوا كتبا إلكترونية وجدوا صعوبة أكبر في النوم وكانوا أقل نعاسا في المساء وتقلص تخزينهم لمادة الميلاتونين (التي تسبب النعاس)". وأضافت تشانغ أن الساعة البيولوجية الداخلية لدى هؤلاء الأشخاص "شهدت تأخيرا وكان مستوى الانتباه لديهم أضعف في صباح اليوم التالي بالمقارنة مع الأشخاص الذين قرأوا كتابا ورقيا". ولاحظ الباحثون أن قراء الكتب الإلكترونية كانوا ينامون بتأخير ساعة بالمقارنة مع الآخرين وكانوا أقل انتباها بالمقارنة مع الآخرين في صباح اليوم التالي حتى بعد النوم لثماني ساعات. وأشار الباحثون إلى أن دراسات سابقة أظهرت وجود أثر سلبي للضوء الأزرق الصادر من الأجهزة اللوحية على تخزين الميلاتونين إلا أنها لم تدرس إثر ذلك على النوم بحد ذاته.