مصراوي 24
سعر الذهب اليوم لحظة بلحظة.. أسعار الذهب اليوم في مصر عيار 21 بالمصنعية الأربعاء 17 سبتمبر 2025 بورصة الدواجن اليوم.. سعر كيلو الفراخ البيضاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج العقرب اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: على مشارف الاستقرار المالي حظك اليوم: توقعات ومؤشرات حظ برج القوس الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تلتقي بشخص صادق تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. فرصة لإنجاز الأعمال المؤجلة مؤشرات حظك برج الميزان اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تغيير في دائرة العلاقات توقعات الأبراج الفلكية: حظك اليوم برج السرطان الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. إصلاحات جديدة لديك فرصة عمل جديدة.. حظ برج الأسد اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج الجوزاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. حالة من الاستقرار العاطفي حظك برج الثور اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: طالب بحقوقك كاملة تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. لا تخشى من التغيير مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. احذر المبالغة في الجهد
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 09:04 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ

ديليسبس حبيس الترسانة البحرية بقناة السويس

 

في 26 يوليو عام 1956 أعلن الرئيس جمال عبد الناصر تأميم قناة السويس و ذلك في ميدان المنشية بالإسكندرية حيث الخطاب الشهير ، أما سبب القرار فهو قيام الولايات المتحدة الامريكية بسحب عرض تمويل السد العالي بطريقة مهينة لمصر ، ثم تبعتها بريطانيا و البنك الدولي ..

و كان من نتائج قرار التأميم العدوان الثلاثي على مصر و هو ما أسماه الغرب "حرب السويس"

حيث قامت فرنسا مع إسرائيل و إنجلترا بالهجوم على مصر عام 1956 ..

و كرد فعل لهذا العدوان قام بعض الفدائيين من بورسعيد بهدم و تكسير تمثال "ديليسبس" الذي أقيم علي مدخل القناة الشمالي تخليدا لذكرى صاحبه باعتباره صاحب فكرة حفر القناة و الذي ظل قابعا في مكانه لسنوات عديدة و قد تم تكسير التمثال باعتباره تجسيداً لحقبة من الظلم عاشها المصريون تحت وطأة الإستعمار ، و لكنهم تركوا القاعدة و التي لا تزال موجودة حتي الآن ..

لايزال تمثال "ديليسبس" حبيسًا فى مخازن الترسانة البحرية بهيئة قناة السويس و فى كل مرة تثار أنباء عن تولى محافظ جديد لبورسعيد تتفجر أزمة عودة التمثال إذ يطالب البعض بضرورة إعادته لموقعه القديم لتنشيط السياحة خصوصًا الفرنسية و تحقيق رواج اقتصادى ، بينما يرفض آخرون مؤكدين أن عودته ستكون نقطة سوداء فى تاريخ المدينة الباسلة