مصراوي 24
التفاصيل الكاملة.. الفنانة ياسمينا المصري تتعرض للتحرش في أحد شوارع القاهرة ”أمي الحبيبة”: أول تعليق من عمر مصطفى متولي بعد وفاة والدته.. وتفاصيل طلب الأسرة بخصوص الجنازة رسمياً.. تأجيل ”معركة الكبار” بنصف نهائي كأس الملك ومغامرة ”الخلود” لهذا الموعد طقس بارد وأمطار متفاوتة الشدة.. الأرصاد تعلن عن حالة الطقس اليوم الإثنين 15 ديسمبر 2025 في مصر أول قرار من كونسيساو.. والاتحاد يختتم معسكر دبي بـ ”خماسية” مرعبة الخصخصة تشعل الدوري السعودي.. ناديان فقط على طاولة الشراء والنصر خارج الحسابات قائمة مجانية.. القنوات الناقلة لمباراة المغرب ضد الإمارات اليوم في نصف نهائي كأس العرب 2025 معلومات صادمة تكشف الصلة: منفذا هجوم سيدني الإرهابي بايعا داعش.. ومطالبات بتشديد قوانين الأسلحة الأسترالية قائمة من أصوات العمالقة.. معلق مباراة المغرب ضد الإمارات في كأس العرب اليوم والقنوات الناقلة 2025 قائمة المعلقين كاملة.. معلق مباراة السعودية ضد الأردن في كأس العرب 2025و اليوم والقنوات الناقلة إقالة مدرب القادسية تفتح باب الجدل.. ما علاقة الأهلي السعودي بالقرار المفاجئ؟ ادعولها بالرحمة.. تشييع جثمان إيمان إمام شقيقة عادل إمام من مسجد الشرطة بالشيخ زايد
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 15 ديسمبر 2025 12:32 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ

تسيفى مزئيل: الثقافة في مصر لم تتغير تجاه إسرائيل

أعرب تسيفى مزئيل، السفير الإسرائيلى السابق في القاهرة، عن عدم استغرابه من تصرف لاعب الجودو المصرى إسلام الشهابى، ورفضه مصافحة اللاعب الإسرائيلى في أوليمبياد ريو دى جانيرو، مؤكدًا أن هذا أمر طبيعى، لأن الشعب المصرى لم يقبل بعد فكرة إقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل.
وقال مزئيل : "إن ما حدث أمر طبيعى، لأن الثقافة في مصر لم تتغير تجاه إسرائيل، وما زال الشعب رافضًا للتطبيع، رغم توقيع اتفاقية السلام بين البلدين منذ ما يزيد على ٣٨ سنة".
وأضاف السفير ، أن المصريين ما زالوا يعتبرون إسرائيل عدوهم، ويرددون الهتافات المناهضة لها، وحتى النخب والسياسيين الذين يتعاملون معنا لا يزالون يرون في إسرائيل عدوًا أيضًا.
وأشار إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، رغم الموافقة على العلاقات مع إسرائيل، ودعوته لتعزيز السلام معها، إلا أنه لا يريد تغيير ثقافة المصريين، ولا يسعى لجعل إسرائيل صديقًا لمصر، بل فقط دولة تعيش إلى جوارها، وتربطها علاقة حسن الجوار، والتعاون الأمنى فقط، دون مزيد من التطبيع أو التعاون في مجالات أخرى.