مصراوي 24
كيفية مشاهدة مباراة الأهلي وإلتشي اليوم ضمن معسكر إسبانيا موعد مباراة الأهلي وإلتشي الإسباني اليوم ضمن معسكر الراقي القنوات الناقلة لمباراة فلامنجو ضد مينيرو اليوم مع الموعد والتشكيل في بطولة كأس البرازيل القنوات الناقلة لمباراة الأهلي ضد إلتشي الودية اليوم مع الموعد جمال عبدالحميد لـ”الصباح العربي”: الأهلي خسر مكانه لبيراميدز.. ومصطفى محمد لو مبقاش خليفتي مش هيخسر حاجة طارق رضوان لـ الصباح العربي: الزمالك يسير في الطريق الصحيح.. وجون إدوارد مكسب ولا يبحث عن ”الشو”.. وهذه رسالتي للإدارة والجماهير عاجل| القبض على أم مكة البلوجر .. ما علاقة مروة بنت حسني مبارك؟ نتيجة مباراة الزمالك وغزل المحلة: فوز الفارس الأبيض على زعيم الفلاحين بهدفين مقابل هدف وحيد أول تصريح من محمد عدلان بعد الانضمام ليد الزمالك: حققت حلمي وسأقاتل من أجل البطولات لمكافحة المعلومات المضللة.... منصة التيك توك تتيح ميزة Footnotes تارا عماد لـ الصباح العربي| مسلسل”كتالوج” علمني أواجه وجعي و”درويش” مغامرة خارج التوقعات نقابة السينمائيين تُعلن وفاة المنتج صلاح شميس في بيان رسمي وتحدد مكان العزاء
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 3 أغسطس 2025 06:45 صـ 9 صفر 1447 هـ

ياسمين مجدي عبده تكتب: ابحثوا عن كنوز الموسيقى

 

هل فكرتم يا معشر الشباب ذات يوم أن تُنقوا آذانكم واسماعكم من كم الموسيقى الصاخبة والاغاني الهابطة أو ما يسمى ب"أغاني المهرجانات" التي لا كلمات ولا ألحان لها ولا حتى صوت مسموع يغنيها .

هل فكرتم يا اخواتي الشباب أن تمسكوا بالريموت كنترول ذات ليلة وتبحثوا بين القنوات المختلفة في التليفزيون وسط الكم الهائل من القنوات الفضائية أو حتى على مواقع الانترنت على أغاني قديمة لكبار المطربين الموجودين او حتى من رحلوا عن عالمنا وتجربوا تسمعوها فهي التي تصفي الذهن وتهدئ الأعصاب وتنقي الروح وتذهب عنا الهم والحزن .. حيث نجد أصوات من السماء تنبعث إلينا عبر قنوات التليفزيون أو أثير الراديو بإذاعاته المختلفة

أكتب وأتساءل لأرشدكم يا معشر الشباب إلى الطريق السليم لسماع تلك الاغاني .. أرشدكم لحفلات مهرجان الموسيقى العربية الذي يحتفل بمرور ثلاثين عاما على بدايته حيث ينقلها إلينا التليفزيون المصري ونسعد كل ليلة باحد مطربينا الكبار وهو يشدو بأغاني زمن الفن الجميل .. فمنهم من يشدو بأغاني عبد الحليم وفيروز وفايزة أحمد مع حفظ الالقاب.. حيث عندما ندخل دار الاوبرا المصرية أو حتى نشاهدها في التليفزيون نشم رائحة زمن الفن الجميل وننسى كل شيء ونرجع بذاكرتنا لزمن الخمسينات والستينات وننفصل تماما عن العالم الخارجي .

قصدت أن أكتب مقالي هذا لأني عشت تلك التجربة وسعدت بها وقصدت أن ألمح لتجربتي حتى أناشد اخوتي الشباب أن يجربوا دخول تلك التجربة المثمرة ولو مرة واحدة وانا واثقة أنهم لم يندموا أبداً