مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 11:10 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

صحيفة”ذا هيل”: أفغانستان لا تزال تثير مخاوف لواشنطن بعد عام من انسحاب القوات الأمريكية


قالت صحيفة ذا هيل الأمريكية إنه عندما سحبت الولايات المتحدة قواتها من أفغانستان بشكل فوضوى، تبادلت إدارة الرئيس جو بايدن ومهاجميها الانتقادات بشأن ما كان بإمكان أمريكا أن تبقى حدودها آمنة من التهديدات الإرهابية دون وجود قوات لها على الأرض. والآن، بعد عام من هذا الانسحاب، لا يزال النقاش حاميا.

وفى حين تشير إدارة بايدن إلى انتصارات رئيسية تم تحقيقها عن بعد، مثل قتل زعيم القاعدة أيمن الظواهرى فى وقت سابق هذا الشهر، إلا أن مسئولين دفاعيين سابقين وحاليين وخبراء يثيرون شكوكا فى أن تكون الولايات المتحدة آمنة من التهديدات المستقبلية بعد رحيل قواتها عن المنطقة.

وقال وزير الدفاع الأمريكى الأسبق ليون بانيتا لصحيفة ذا هيل إن هذا الأمر يعنى أن أمريكا عليها أن تكون يقظة للغاية بشأن احتمال أن تطل تهديدات الإرهاب برأسه القبيح من أفغانستان مرة أخرى، مضيفا أن هذا لن يكون سهلا فى ظل غياب تام للولايات المتحدة عن البلد.

وفى حين أظهرت الضربة التي أسقطت الظواهرى انه لا يزال بإمكان الولايات المتحدة ضرب الإرهابيين، إلا أن وجوده فى أفغانستان يثبت أيضا مخاوف طالما كانت موجودة بان طالبان توفر ملاذا آمنتا للجماعات الإرهابية، مثلما فعلت فى الفترة التي سبقت أحداث 11 سبتمبر الإرهابية.

وبدون وجود أعين وآذان لها على الأرض، فسيكون من الصعب معرفة المدى الذى يمكن أن تنمو به القاعدة مجددا فى أفغانستان، وأن تكون واشنطن قادرة على إرجاء عمليات من خارج البلاد، بحسب ما يقول كولين كلارك مدير الأبحاث فى شركة الامن العالمى "مجموعة سوفان".

وقال كلارك إن ضربة الظواهرى كانت مجرد دليل آخر لما كنت أقوله انا وأغلب خبراء كمكافحة الإرهاب منذ العام الماضى، وهو أن الاعتقد بأن القاعدة وطالبان سينكسران بشكل كبير، هو مجرد تمنى فى أفضل الأحوال وتفكير ساذج فى أسوأها، لأن هذا لن يحدث.