مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 05:43 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

مصانع فرنسية تلجأ إلى الأغلاق هربا من ارتفاع تكلفة الطاقة

أزمة الوقود فى فرنسا
أزمة الوقود فى فرنسا

تسببت أزمة الطاقة التي تعاني منها أوروبا، في إغلاق تام لمصانع عدة في فرنسا، وتعليق النشاط في مصانع أخرى، بسبب الارتفاع الكبير في أسعار الغاز والكهرباء، التي تضاعفت مرات عدة.

وأبرز هذه المصانع «كوفيجو» للمنتجات الغذائية، ومصنع «دوراليكس» للصناعات الزجاجية، الذي عانى من ارتفاع تكلفة استهلاك الطاقة اللازمة لتذويب الزجاج قبل صبه في قوالب جاهزة لصنع أوانٍ هي المنتج الأشهر لهذه العلامة التجارية وفقا لشبكة «سكاى نيوز».

وأوضح لويس لاكونا، مدير مصنع دوراليكس: «شبح الإغلاق بات يهدد صناعة السيارات التي تضررت بسبب التضخم، وضعف المبيعات ونقص قطع الغيار والتوجه نحو السيارات الكهربائية، إضافة إلى أزمة الطاقة، وهو ما أدى إلى تعالى أصوات النقابات مطالبة بحماية العمال».

شبح الإغلاق بات يهدد صناعة السيارات

فيما قال فابريس كودور، الناطق باسم نقابة العمال في قطاع الطاقة: «الحكومة الفرنسية خصصت 24 مليار يورو عام 2022 45 مليارا في 2023 لحماية المستهلك في فرنسا من ارتفاع أسعار الطاقة، لكن هذه الإجراءات تنطبق على الأسر لا على المصانع والشركات التي تعاني من تضاعف تكلفة فواتير الكهرباء والغاز لدرجة أثقلت كاهلها».

من أزمة إمدادات الطاقة إلى التضخم وتراجع القدرة الشرائية، صعوبات جمة تواجه الكثير من المصانع الفرنسية، التي تحاول ضمان استمرار دوران عجلة الإنتاج وسط خشية من تواصل الأزمة وتسببها بخسائر إضافية.