مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 04:33 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ

أزهري: وظيفة الإنسان عمارة الكون وأساسها العلم والمعرفة

قال الدكتور سيد عبدالباري، من علماء وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، إنَّ الوظيفة الأولى للإنسان وضحها الله – عز وجل – في آيات كتابه الحكيم، بأواخر سورة الطلاق، في قوله: «الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً».

وأضاف «عبدالباري»، خلال استضافته ببرنامج «مع الناس»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، أنَّ الوظيفة الأولى للإنسان التي يجب أن يؤديها لـ عمارة الكون هي المعرفة والمهمة الأولى العلم بقدرة الله – سبحانه وتعالى، وهو ما يعبر عنه العلماء بكلمة مجملة، وهي «العبادة».

وتابع عالم «الأوقاف» و«الأزهر»، أنَّ العبادة بها الكثير من التفاصيل التي لا أول لها ولا آخر، والتي بين لنا المولى – عز وجل – أهميتها في القرآن الكريم: «وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ»، مشيرا إلى أنَّ العبادة وأدواتها تضح في تفسير لحبر الأمة وترجمان القرآن، سيدنا عبد الله بن العباس – رضي الله عنهما: «إلا ليعبدون في الآية المقصود بها ليعرفوا الله».

واستطرد «عبدالباري»، أنه رداً على من يعبد الله ويعصيه، يقول ابن العباس: «عبدوه وما عرفوه، فلو عرفوه لأحبوه ولو أحبوا الله ما عصوه».