مصراوي 24
سعر الذهب اليوم لحظة بلحظة.. أسعار الذهب اليوم في مصر عيار 21 بالمصنعية الأربعاء 17 سبتمبر 2025 بورصة الدواجن اليوم.. سعر كيلو الفراخ البيضاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج العقرب اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: على مشارف الاستقرار المالي حظك اليوم: توقعات ومؤشرات حظ برج القوس الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تلتقي بشخص صادق تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. فرصة لإنجاز الأعمال المؤجلة مؤشرات حظك برج الميزان اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تغيير في دائرة العلاقات توقعات الأبراج الفلكية: حظك اليوم برج السرطان الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. إصلاحات جديدة لديك فرصة عمل جديدة.. حظ برج الأسد اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج الجوزاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. حالة من الاستقرار العاطفي حظك برج الثور اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: طالب بحقوقك كاملة تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. لا تخشى من التغيير مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. احذر المبالغة في الجهد
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 01:29 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ

طريقة اغتيال الخليفة العباسي في الحلقة 6 من مسلسل الحشاشين.. مثلوا بجثته

مغارة ضخمة في بطن جبل تحيط به الأشجار، اجتمع فيها حسن الصباح مع معاونيه وأختار شابا في نهاية الحلقة الـ 5 من مسلسل الحشاشين لقتل الخليفة العباسي، واصفا عمل الشاب التركي بأنه أعظم عمل منذ قيام دعوته الباطنية، وتستعرض الحلقة 6 طريقة قتل الخليفة المغدور، لكن أحداث الكتب والروايات تحمل مفاجآت منافية لما يحدث في المسلسل فما هي؟.

اغتيال الخليفة العباسي في الحلقة 6 من مسلسل الحشاشين

وانتهت الحلقة الـ5 من مسلسل الحشاشين؛ بطولة الفنان كريم عبد العزيز بأوامر حسن الصباح لشاب تركي يدعي نور، بقتل خليفة المسلمين ووالي أمورهم الخليفة العباسي، وتستعرض أحداث الحلقة 6 من مسلسل الحشاشين الطريقة التي يقوم بها أحد جنود الصباح» باغتيال الخليفة.

تفاصيل تاريخية لاغتيال الخليفة العباسي

بالنسبة للروايات التي وردت فيها سيرة حسن الصباح، فقد حملت أحداثا في ذكر اغتيال الخليفة العباسي لا تتوافق مع ما يعرضه المسلسل؛ ففي كتاب حركة الحشاشين» للدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، يروي أن اغتيال الخليفة العباسي المسترشد كان بعد رحيل حسن الصباح، وطريقة اغتياله كانت بعد حربه مع السلطان مسعود السلجوقي ووقوعه أسيرا في يد الأخير هو ومجموعة من كبار معاونيه.

ظل الخليفة العباسي المسترشد في الأسر تحت رحمة السلطان السلجوقي معززا مكرما تحت حراسة مشددة، ثم انعقد بينهما الصلح ولم يبق إلا أن يعود الخليفة إلى بغداد، لكنه تأخر بعض الوقت وانصرف عنه بعض الحراس وكانت خيمته بمعزل عن مناطق تمركز الجنود؛ فهجم عليه 24 فدائيا من ألموت فاغتالوه ومثلوا به وطعنوه أكثر من 20 طعنة وجدعوا أنفه وأذنيه وتركوه عاريا، كما تمكنوا من قتل مجموعة من معاونيه، وكانت حركة الحشاشين في هذا الوقت تحت قيادة برزك آميد.