مصراوي 24
انطلاقة قوية.. موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل ”المدينة البعيدة” الموسم الثاني وفاة السيدة زينات خليل أرملة الموسيقار الراحل سيد مكاوي عن عمر 68 عام بين الحل الدبلوماسي أو العسكري.. وزير الخارجية الأمريكي في زيارة عاجلة لقطر عاجل.. قطع المياه اليوم عن بعض المناطق في المنيا لتنفيذ أعمال الصيانة القنوات الناقلة لمباراة إيندهوفن ضد يونيون سانت جيلواز اليوم في دوري أبطال أوروبا 2026 بعد الانتشار الهائل.. كيفية عمل صور ترند الذكاء الاصطناعي بالخطوات والطريقة الصحيحة 2025 موسم الرياض يفاجئ الجماهير بحدث رياضي عالمي من نوع خاص.. تفاصيل أخبار الزمالك اليوم.. هل يشارك أحمد ربيع في مباراة الزمالك والإسماعيلي؟ لقاء الفيلانز والنحل.. القنوات الناقلة لمباراة أستون فيلا ضد برينتفورد اليوم في دوري أبطال أوروبا 2026 الموعد والقنوات الناقلة لمباراة كريستال بالاس ضد ميلوول اليوم في كأس الرابطة الإنجليزية القنوات الناقلة لمباراة الحسين إربد وسباهان في دوري أبطال آسيا 2 مع التوقيت الملكي في مواجهة نارية.. القنوات الناقلة لمباراة ريال مدريد ضد أولمبيك مارسيليا اليوم في دوري أبطال أوروبا 2026
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 12:24 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ

أسامة الأزهري: من سلك طريقا إلى الله ولم تتنور بصيرته فليس بسالك

أسامة الأزهري
أسامة الأزهري

حذّر الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية وأحد علماء الأزهر الشريف، من الفتنة بما فتحه الله على البعض من كرامات.

وقال خلال لقائه ببرنامج "مملكة الدراويش"، مع الإعلامية قصواء الخلالي، والمُذاع عبر فضائية" الحياة"، مساء اليوم الأحد، إنه كان أهل الله يقولوا ان الطريق الى الله يكون بعدد أنفاس الخلائق، فلكل إنسان باب الى الله قد يجد نفسه فيه.

وأضاف، أن العلماء كانوا يقولون أن لله أبواب خفية لا يلتفت إليه الكثير من الناس، والقرآن الكريم جاء محملا بمستويات من الهداية على حسب استعداد كل إنسان.

وأردف، أن السير إلى الله مستويات ومراتب والكمال فيها لا يتناهى والباب مفتوح دائمًا وكل إنسان له نصيب منه بقدر ما لديه من الاستعداد والله هو المقصود، متابعًا: “الله هو الغاية والهدف ووجدنا في الكون ليكون رحلة وسير الى الله”.

وأوضح كل من سلك الطريق إلى الله وحضر مجلس الذكر والحضرة، ينبغي ألا ينفك عن الأدب بأي حال من الأحوال، وكما قال الشاعر ليس التصوفُ لبسَ الصوفِ ترقعُهُ ولا بكاؤك إن غنى المُغنُّون ولا صياحٌ ولا رقصٌ ولا طربٌ ولا ارتعاشٌ كأن قد صرتَ مجنونا".

وأكمل أن من سلك طريقًا إلى الله ولم تتنور بصيرته فليس بسالك، محذرًا من أن نُفتن بشيء يفتحه الله لنا من كرامة أو رؤية أو انكشاف وعلينا أن نجعله حال بيننا وبين الله.