مصراوي 24
الطقس اليوم في الرياض... أجواء باردة وانخفاض في درجات الحرارة فيديو هيفاء وهبي الجديد كامل يتصدر التريند خلال ساعات بسبب لقطة مفاجئة مواجهة درامية.. نتيجة مباراة المغرب ضد الأردن في كأس العرب 2025.. القدر يكافئ عبد الرزاق حمد الله يلا شوت.. بث مباشر مشاهدة مباراة ميلان ونابولي الأسطورة الآن بدون تأخير في كأس السوبر الإيطالي شاهد مباشر لا تخف من هذا الحلم.. 5 معان إيجابية لتفسير حلم موت شخص حي والبكاء عليه في المنام رابط الأسطورة.. بث مباشر مشاهدة مباراة ميلان ونابولي يلا شوت بلس بجودة قوية hd دون تقطيع كأس السوبر 2025 تفسير حلم قص الشعر في المنام وعلاقته بقدوم الرزق للمتزوجة والعزباء قمة العرب.. موعد مباراة الهلال ضد الشارقة في دوري أبطال أسيا للنخبة 2025 لا تشغل بالك بالاشتراك.. تردد قناة Sportitalia الجديد الناقلة لكأس إفريقيا بالمغرب 2025 هل ألغيت المباراة؟ فيفا يتخذ قراراً رسمياً بشأن مباراة السعودية ضد الإمارات في كأس العرب فك تشفير قناة الكاس 10 الناقلة لكاس امم افريقيا المنتخبات العربية مواجهة نارية.. موعد مباراة الأهلي ضد سيراميكا كليوبترا والقنوات الناقلة لها في كأس الرابطة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 19 ديسمبر 2025 12:01 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ

بحضور الآلاف.. الشمس تتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني بأبو سمبل

توافد آلاف السائحين من مختلف أنحاء العالم على معبد أبو سمبل في محافظة أسوان جنوب مصر؛ لمشاهدة ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، مع شروق شمس اليوم السبت، في واحدة من أكثر الظواهر الفريدة من نوعها، والتي تدل على براعة المصري القديم في مجال الفلك والعمارة ويتم الاحتفال بها مرتين كل عام في الـ 22 من فبراير و22 أكتوبر من كل عام.

تعامُد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني هو ظاهرة فلكية تحدث مرتين سنويًا، في معبد أبو سمبل جنوب مصر، حيث تتعامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني في قدس الأقداس داخل المعبد، وهي مرتبطة بذكرى ميلاد الملك وتتويجه على العرش، وهي ظاهرة تتميز بالدقة الفائقة؛ بسبب تصميم المعبد الذي نُحت في الصخر في عهد الأسرة التاسعة عشرة، حيث تسمح بمرور أشعة الشمس فقط في هذين اليومين.

وتتسلل أشعة الشمس خلال التعامد إلى داخل المعبد، لتصل إلى قدس الأقداس، لتشع بنورها لمدة تتراوح ما بين 20 و25 دقيقة، على تمثال الملك رمسيس الثاني وبجواره تماثيل المعبودات رع حور آختي، وآمون، وكذلك المعبود بتاح الذي لا تتعامد الشمس على وجهه، حيث اعتبره المصري القديم معبود الظلام.

ويرجع اكتشاف هذه الظاهرة في عام 1874، عندما رصدت المستكشفة "إميليا إدوارث" والفريق المرافق لها هذه الظاهرة وتسجيلها في كتابها المنشور عام 1899 بعنوان "ألف ميل فوق النيل".

ويُعد معبد أبو سمبل جزءًا من مواقع التراث العالمي لليونسكو.