مصراوي 24
سعر الذهب اليوم لحظة بلحظة.. أسعار الذهب اليوم في مصر عيار 21 بالمصنعية الأربعاء 17 سبتمبر 2025 بورصة الدواجن اليوم.. سعر كيلو الفراخ البيضاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج العقرب اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: على مشارف الاستقرار المالي حظك اليوم: توقعات ومؤشرات حظ برج القوس الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تلتقي بشخص صادق تنبؤات حظ برج العذراء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. فرصة لإنجاز الأعمال المؤجلة مؤشرات حظك برج الميزان اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. تغيير في دائرة العلاقات توقعات الأبراج الفلكية: حظك اليوم برج السرطان الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. إصلاحات جديدة لديك فرصة عمل جديدة.. حظ برج الأسد اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025 توقعات حظك برج الجوزاء اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. حالة من الاستقرار العاطفي حظك برج الثور اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025: طالب بحقوقك كاملة تنبؤات حظك برج الحمل اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. لا تخشى من التغيير مؤشرات حظك برج الحوت اليوم الأربعاء 17 سبتمبر 2025.. احذر المبالغة في الجهد
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 09:23 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ

مسرحية من خمسين عامًا تعيد دفء التواصل العائلي في الشاشات الرقمية

مسرحية
مسرحية

في مشهد غير متوقّع، كانت مسرحية قديمة عُرضت قبل نصف قرن هي الشعلة التي أضاءت طريقًا جديدًا للتقارب الأسري، بعدما فرّقتنا العادات الرقمية وتعددت الشاشات التي تحيط بنا.

فبينما كان كل فرد من العائلة غارقًا في عالمه الخاص، جاءت لحظة عرض المسرحية لتغيّر الأجواء تمامًا، إذ ارتفعت الضحكات من القلوب، وتحوّل المساء إلى سهرة حوارية مليئة بالذكريات والقصص، أشعلتها مواقف كوميدية قديمة أعادت إلى الأذهان دفء التواصل الحقيقي.

هذا التفاعل العاطفي الحيّ الذي فجرته "العدوى العاطفية" للمسرح، طرح تساؤلات هامة حول دور الترفيه في تعزيز الروابط العائلية في عصر رقمي سريع الإيقاع، هل تحوّل التواصل الأسري إلى مجرد رسائل وتفاعلات افتراضية؟ أم يمكن إعادة توجيه وسائل الترفيه لتكون وسيلة فعالة لبناء جسور التفاهم والتقارب؟

انطلاقًا من هذه الأسئلة الجوهرية، تنظم صحيفة "سبق" بالتعاون مع مركز "سرد الثقافي" ومنصة نتفليكس، جلسة نقاشية موسعة يوم 22 أبريل 2025، بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين والمؤثرين في مجالات التربية والإعلام والترفيه.

وتهدف الجلسة إلى تسليط الضوء على دور الترفيه في إعادة بناء العلاقات الأسرية، وطرح وسائل تربوية فعّالة تناسب العصر الرقمي، واستعراض استراتيجيات تُمكّن الآباء والأمهات من تعميق علاقتهم بأبنائهم من خلال المحتوى الثقافي والترفيهي.

في وقت تتعدد فيه المنصات وتتنافس فيه الشاشات على انتباهنا، تُفتح آفاق جديدة لإعادة تعريف معنى "اللمة العائلية"، عبر استغلال المحتوى الترفيهي كأداة لتعزيز القيم، وتجديد الحوار، وبناء تواصل إنساني حقيقي يعيد للأسرة روحها ودفئها.