مصراوي 24
نتيجة مباراة برشلونة وإنتر ميلان اليوم.. سداسية تؤجل الحسم للإياب نتيجة مباراة مصر والسيراليون اليوم.. رباعية موجعة تُسقط شباب الفراعنة في أمم إفريقيا نتيجة مباراة الأهلي وبتروجيت اليوم.. انتصار أول للمارد الأحمر بقيادة عماد النحاس نتيجة مباراة النصر وكاواساكي اليوم.. الياباني يقلب الموازين ويبلغ نهائي آسيا لتطوير الكرة.. اتحاد الكرة المصري ينظم ورشة تدريبية للناشئين المجلس القومي للطفولة والأمومة يتوجه لمنزل ”تلميذ دمنهور” لتقديم الدعم النفسي بداية من الغد غلق كلي لمسطح كوبري التسعين... والسبب؟ جهود مصرية سعودية مشتركة لتعزيز القطاع المالي والمصرفي فيلم جديد في الأسواق قريبًا أحمد وأحمد ... ما قصته؟ انسحاب بعثة الجنوب الأفريقي من غوما.. نهاية مهمة عسكرية وسط توتر إقليمي ترامب: انهيار الاقتصاد الأمريكي سببه بايدن والرسوم الجمركية ستصلح الأمر قريبًا... اصبروا ابتكار جديد في روسيا.. بلازما طبية لا تحتاج لمعرفة فصيلة دم المريض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 1 مايو 2025 04:27 صـ 4 ذو القعدة 1446 هـ

الشرع يرسم ملامح المرحلة الانتقالية في سوريا تحديات دقيقة وتحالفات جديدة

رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا
رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا

أشاد رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا الرئيس "أحمد الشرع" عن تخطيطه للمرحلة القادمة في سوريا وذلك من خلال مقابلته مع صحيفة أمريكية ، ومن ضمن التخطيط كشف عن ثلاث ملفات ستغيِّر البلاد في أقرب وقت مُمكن.
أوضح الشرع أن بلاده تخوض محادثات مع كل من روسيا وتركيا حول مستقبل التواجد العسكري لكليهما داخل الأراضي السورية.

وبيّن أن هذا التقارب قد يفضي إلى تفاهمات استراتيجية، تسمح لأنقرة بلعب دور أكبر جنوب البلاد، مع تقليص تأثير القوى الكردية هناك، والحد من تمدد النفوذ الإيراني.

أما العلاقة مع موسكو، فتبقى، كما وصفها، “عمودًا ثابتًا” في السياسة السورية، رغم تحفظ الكرملين على بعض الطلبات السورية الأخيرة.
وجّه الرئيس السوري دعوة صريحة إلى الولايات المتحدة لإعادة النظر في العقوبات المفروضة على بلاده، مشيرًا إلى أن استمرارها يعمق معاناة الشعب ويعرقل جهود الإعمار، ورغم إدراكه للشروط الأمريكية، عبّر عن رغبة دمشق في مناقشتها ومواءمتها مع الواقع الجديد.

وبالنسبة للشرع فإن وضع المقاتلين الأجانب الذين في صفوف الثورة هو من أخطر التحديات بالنسبة له.

وبينما تصرّ دول غربية على إقصائهم كشرط لرفع العقوبات، تواجه الحكومة ضغوطًا داخلية للحفاظ على استقرار التحالفات، وطرح الشرع خيار منح الجنسية لمن وصفهم بـ"الثابتين"، وهو ما أثار جدلاً دوليًا حول تداعيات هذا القرار.