مصراوي 24
استمع إلى الطرب الأصيل والجديد.. احصل على تردد قناة مزيكا الجديد 2025 للاستمتاع بأشهر الأغاني العربية والكليبات الحصرية تصرف طائش انتهى خلف القضبان! الكشف عن تفاصيل القبض على مواطن قاد مركبته بتهور وعرض حياة الآخرين للخطر في حائل مصدر محلي يكشف تفاصيل نقل وساطة قبلية لبنادق في قضية إعدام أمين باجاح في محافظة شبوة باليمن بصعوبة كبيرة.. نتيجة مباراة برشلونة ضد غوادالاخارا في كأس إسبانيا 2025 اليوم تردد قناة shahid أفلام على النايل سات لمتابعة أقوى الأفلام العربية مجانًا 24 ساعة عاااااجل.. تعليم المنطقة الشرقية تعلن تحويل الدراسة غدًا عن بعد عبر منصة مدرستي بسبب سوء الأحوال الجوية بعد انتشار فيديو صادم لها..من هي البلوجر زينة أحمد ويكيبيديا وسبب تغيرها المفاجئ قصة فيديو زينة أحمد التيك توكر من اللايف: الجدل الواسع حول الظهور الجريء الذي هز المنصات ”منافسة نارية” تعرف على مجموعات أمم أفريقيا 2026 وموعد انطلاق البطولة تحويل الدراسة غدًا.. قرار رسمي من وكالة تعليق الدراسة بالتعطيل الحضوري في عدد من المناطق بالمملكة بسبب سوء الأحوال الجوية شاهد قبل الحذف فيديو البلوجر زينة أحمد على تيك توك الذي تصدر السوشيال ميديا وأثار جدل واسع شاهد البطولة مجانا.. تردد قناة سبورت كلوب Sport Klub 1 HD الصربية 2026 الناقلة لبطولة أمم أفريقيا
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 05:32 صـ 27 جمادى آخر 1447 هـ

بين الغموض والعلم.. رسائل سرية على المسلة الفرعونية في ساحة الكونكورد

جان غيوم اوليت
جان غيوم اوليت

في واحد من الاكتشافات المثيرة بساحة الكونكورد في باريس قام الباحث الفرنسي في علم المصريات الدكتور جان غيوم اوليت، باكتشاف "7 رسائل خفية" على المسلة الفرعونية الشهيرة.

وتلك الرسائل كانت مخفية في داخل نقوش هيروغليفية على المسلة التي نقلت إلى مصر في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، وأشارت إلى طقوس مقدسة كان يتم استخدامها من أجل التواصل مع الآلهة.

تم الاكتشاف بعد تركيب سقالات لإجراء تجديدات استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، ما أتاح للدكتور بلتييه فرصة فريدة لدراسة المسلة عن كثب.

من بين الرسائل التي تم اكتشافها، كان هناك عبارات رمزية مثل "استرضاء قوة لآمون" التي تشير إلى طقوس تقديم القرابين التي كانت جزء أساسي من الحياة الروحية في مصر القديمة.

هذه المسألة، تعود إلى ما يزيد عن 3 آلاف عام وتم نحتها في عهد الفرعون رمسيس الثاني، إلا أنها لم تفقد أهميتها منذ أن تم نقلها إلى باريس، حيث ظلت موضوع اهتمام لجميع العملاء.

وقد أشار الدكتور بيليتيه عن احتمالية وجود رسائل مماثلة على المسلة التوأم في الأقصر مما قد يفتح المجال لزيادة الاكتشافات في المستقبل.