مصراوي 24
نتيجة مباراة برشلونة وإنتر ميلان اليوم.. سداسية تؤجل الحسم للإياب نتيجة مباراة مصر والسيراليون اليوم.. رباعية موجعة تُسقط شباب الفراعنة في أمم إفريقيا نتيجة مباراة الأهلي وبتروجيت اليوم.. انتصار أول للمارد الأحمر بقيادة عماد النحاس نتيجة مباراة النصر وكاواساكي اليوم.. الياباني يقلب الموازين ويبلغ نهائي آسيا لتطوير الكرة.. اتحاد الكرة المصري ينظم ورشة تدريبية للناشئين المجلس القومي للطفولة والأمومة يتوجه لمنزل ”تلميذ دمنهور” لتقديم الدعم النفسي بداية من الغد غلق كلي لمسطح كوبري التسعين... والسبب؟ جهود مصرية سعودية مشتركة لتعزيز القطاع المالي والمصرفي فيلم جديد في الأسواق قريبًا أحمد وأحمد ... ما قصته؟ انسحاب بعثة الجنوب الأفريقي من غوما.. نهاية مهمة عسكرية وسط توتر إقليمي ترامب: انهيار الاقتصاد الأمريكي سببه بايدن والرسوم الجمركية ستصلح الأمر قريبًا... اصبروا ابتكار جديد في روسيا.. بلازما طبية لا تحتاج لمعرفة فصيلة دم المريض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 1 مايو 2025 04:59 صـ 4 ذو القعدة 1446 هـ

اتفاقية مرتقبة بين الصحفيين والممثلين.. هاني رمزي ينتقد فوضى التغطيات الجنائزية: ”هواتف في يد أطفال!”

هاني رمزي
هاني رمزي

في خطوة تحمل طابعًا فنيًا وإعلاميًا مشتركًا، تستعد نقابة الصحفيين لعقد مؤتمر صحفي مساء اليوم الثلاثاء، في تمام الساعة السادسة، داخل القاعة المستديرة بمقر النقابة، للإعلان عن توقيع بروتوكول تعاون جديد يجمعها بـ نقابة المهن التمثيلية.

ويشهد المؤتمر حضور كل من خالد البلشي، نقيب الصحفيين، والدكتور أشرف زكي، نقيب الممثلين، في إطار تعزيز التعاون بين الإعلام والفن على أسس مهنية وأخلاقية.

وتزامنًا مع هذا الحدث، فجّر النجم هاني رمزي تصريحات نارية حول الفوضى المتزايدة في تغطيات الجنازات، مشيرًا إلى أن أغلب الانتهاكات التي تُرتكب في مثل هذه اللحظات الإنسانية لا تصدر عن صحفيين معتمدين، بل من أشخاص لا علاقة لهم بالمهنة، يفتقرون لأدنى قواعد الذوق أو المهنية.

وأكد رمزي أن أعضاء نقابة الصحفيين الحقيقيين يملكون الوعي الكافي لاحترام مشاعر أهل الفقيد، ويدركون أن الكاميرا ليست مجرد أداة نقل، بل مسؤولية أخلاقية، لافتًا إلى مشهد مزعج رصده خلال جنازة الفنان الراحل سليمان عيد، حين لاحظ مجموعة من الأطفال يطاردون اللقطات بكاميرات هواتفهم، غير مبالين بقدسية اللحظة أو ألم أهل الراحل.

وشدد رمزي على أهمية معرفة الجهة التي تقف خلف كل عدسة، وعلى ضرورة التفرقة بين المؤسسات الإعلامية التي تلتزم بميثاق شرف صحفي، وبين من يبحث فقط عن "الترند" على حساب الوجع الإنساني.