مصراوي 24
العد التنازلي بدأ على رمضان.. ماذا سيحدث في استطلاع هلال رجب غداً؟ 3 بطولات في عام.. سر نجاح طارق السكتيوي مع المغرب صائد بطولات العرب 16 حي.. انقطاع الكهرباء في نجع حمادي بمحافظة قنا في هذا الموعد هل لاحظت التشابه الغريب؟ 3 لقطات جعلت نهائي كأس العرب نسخة عربية من نهائي مونديال قطر 2022 ثبتها الآن بجودة فائقة الدقة.. تردد قناة روتانا hd+ على القمر الصناعي نايل سات ”بدون تشفير” القنوات الناقلة لمباراة بوروسيا دورتموند ومونشنغلادباخ اليوم في الدوري الألماني مجانا بعد عرض الحلقة 10.. كيفية مشاهده مسلسل ميدتيرم تليجرام مجانًا ”بدون تشفير” القنوات الناقلة لمباراة إنتر ميلان وبولونيا اليوم في كأس السوبر الإيطالي مجانا قوي مناعتك.. أفضل 7 شوربات لتدفئة الجسم وتقوية المناعة في الشتاء فرصة لمشاهدة أمم إفريقيا مجانًا.. تردد قناة 2M المغربية على النايل سات 2025 هل يثير فضولك مشاهدة فيديو هيفاء وهبي تيرابوكس الجديد اليوم؟ بدون تشفير.. القنوات الناقلة لمباراة الأهلي ضد سيراميكا كليوباترا اليوم في كأس الرابطة 2025
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 20 ديسمبر 2025 03:03 صـ 1 رجب 1447 هـ

إيطاليا تشترط موافقة الأهل لتعليم التربية الجنسية في المدارس وسط جدل واسع وتأثير للفاتيكان

تعليم التربية الجنسية
تعليم التربية الجنسية

أعلنت الحكومة الإيطالية عن قرار يشترط موافقة أولياء الأمور قبل تدريس مادة التربية الجنسية في المدارس، وهي مادة غير إلزامية في النظام التعليمي الإيطالي، وفقًا للمرسوم الذي أصدره مجلس الوزراء الإيطالي، سيتعين على الأسر تقديم موافقة كتابية مسبقة للمشاركة في الأنشطة المدرسية المتعلقة بالجنس، سواء كانت ضمن المنهج الدراسي أو كانت جزءًا من الأنشطة التوسعية.

وأشارت الحكومة إلى أن الهدف من هذا الإجراء هو ضمان الموافقة المستنيرة من الأسر بشأن الأنشطة المدرسية المرتبطة بالمواضيع الجنسية، وقد أثار القرار جدلًا في إيطاليا، حيث لا يزال الفاتيكان يتمتع بنفوذ كبير في الدولة، مما يجعل موضوع التربية الجنسية في المدارس من المواضيع الحساسة والمحرمات إلى حد كبير.

وفقًا لتقرير فرع منظمة "أنقذوا الأطفال" في إيطاليا، فإن 47% فقط من المراهقين الإيطاليين تلقوا أي شكل من أشكال التربية الجنسية في المدارس، مع تفاوت ملحوظ بين المناطق الغنية والفقيرة، وأشار تقرير للاتحاد الأوروبي إلى أن التربية الجنسية في إيطاليا تقتصر غالبًا على الجوانب البيولوجية، متجاهلة الجوانب النفسية والعاطفية والاجتماعية، في حين وصف مركز "تشيسي" البحثي المحاولات لإدخال المادة في المدارس بأنها تواجه مقاومة سياسية وهيكلية.