مصراوي 24
بكم البطاطس والطماطم في سوق العبور؟ أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 سعر السمك اليوم في سوق العبور.. البلطي والجمبري بكم اليوم الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 سعر اليورو مقابل الجنيه اليوم وأفضل سعر لبيع اليورو: الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 اعرف آخر تحديث لسعر الريال السعودي اليوم مقابل الجنيه في البنوك المصرية: الثلاثاء 16-12-2025 بكم كيلو الدجاج في السوق.. سعر الفراخ البيضاء اليوم الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 في بورصة الدواجن الرئيسية عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم الثلاثاء 16-12-2025 في مصر الأخضر يستقر في البنوك.. سعر الدولار اليوم في مصر أمام الجنيه: الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 البلوز يخشي مفاجآت كارديف.. القنوات الناقلة لمباراة تشيلسي ضد كارديف سيتي اليوم في دور الـ16 بكأس كاراباو 25/26 استعدادًا لكأس أمم إفريقيا.. القنوات الناقلة لمباراة مصر ضد نيجيريا اليوم 2025 قائمة مجانية.. القنوات الناقلة لمباراة برشلونة ضد جودالاخارا اليوم في كأس ملك إسبانيا 2025/2026 الأخضر ضد أسود الرافدين لمصالحة جماهيرهم.. قائمة القنوات الناقلة لمباراة السعودية ضد العراق اليوم في نهائي كأس الخليج تحت 23 سنة اكتشف أبرز الخدمات الرقمية الجديدة في السعودية خلال 2025: ثورة تقنية تغير حياتك اليومية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 09:16 صـ 26 جمادى آخر 1447 هـ

زيزو يقلب الطاولة.. مفاجآت ثلاثية تشعل أزمة الزمالك

اللاعب أحمد مصطفى
اللاعب أحمد مصطفى

عاد أحمد مصطفى "زيزو" ليفاجئ نادي الزمالك بعد غياب دام قرابة الشهر، حيث اقتحم المشهد مجددًا بثلاثة قرارات جريئة أربكت مجلس الإدارة، في وقت كانت الأنظار تتجه نحو إنهاء العلاقة بين الطرفين.

اللاعب ظهر فجأة داخل غرفة ملابس الفريق مساء الأحد، بعد بيان رسمي من محاميه يرفض فيه العقوبات التي وصفها بالباطلة، مؤكدًا أنه لم يتغيب دون إذن، بل كان حاضرًا يوم الأزمة ولديه ما يثبت ذلك من تسجيلات.

زيزو أوضح أنه لم يصدر عنه أي إساءات، بل هو من تعرض لحملة تشويه، مشددًا على أن ابتعاده جاء بسبب مخاوف أمنية رفض النادي التعامل معها، وهو ما دفعه للمطالبة بتحقيق نزيه خارج أسوار الزمالك.

ورغم إعلان الإدارة إنهاء العلاقة رسميًا، رد اللاعب بخطوات تصعيدية: إلغاء العقوبات، الاستعداد للتحقيق، والمطالبة بإخطار رسمي للعودة للتدريبات، مما فتح فصلاً جديدًا في واحدة من أكثر القضايا سخونة داخل جدران القلعة البيضاء.

هل تتجه الأزمة للتصعيد أم تنفرج في اللحظات الأخيرة؟