مصراوي 24
الميركاتو الصيفي- بيراميدز يقترب من التعاقد مع حمدي فتحي نجم الأهلي السابق والوكرة القطري هل رحلت بسبب التنمر؟ ما هو سبب وفاة سلمى تيبو البلوجر المغربية؟ ”زمن الرومانسية الجميل”... إلهام شاهين تنشر صورة لها بالذكاء الاصطناعي في زمن قديم بمكونات متوفرة في مطبخك: طريقة تحضير عجة الفرن بالخضار في عشر دقايق رسوم جامعة أسيوط الأهلية: 130 ألف جنيه للطب و90 ألف للهندسة ”اعرف التفاصيل قبل ما تقدم” بعد قرار البنك المركزي... تعرف على الحد الأقصى للسحب اليومي من البنوك 2025 الموعد النهائي لتقديم طلبات الالتحاق بمعاهد التمريض للبنات بنظام الخمس سنوات في جامعة الأزهر بعد خسارة نهائي كأس العالم للأندية.. أول تعليق من أشرف حكيمي على موسم باريس سان جيرمان سكن لكل المصريين- وزير الإسكان يتفقد وحدات الإسكان الاجتماعي في 4 محافظات فرصتك للحصول على موبايل اقتصادي: تعرف على أرخص هاتف في مصر بـ 2000 جنيه فقط استثمار جديد في الليغا.. مجموعة بيرنلي تشتري نادي إسبانيول الإسباني تعرف على مواعيد عمل البنك المركزي الرسمية في مصر بعد عودة خدمات الاتصالات والإنترنت
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 15 يوليو 2025 02:24 مـ 20 محرّم 1447 هـ

عودة ”السلم والثعبان” بعد 24 عامًا…الجزء الثاني ينطلق بعنوان ”أحمد وملك” ويثير حنين الجمهور

طارق العريان
طارق العريان

في مفاجأة لعشاق السينما الرومانسية، انطلق تصوير الجزء الثاني من الفيلم الشهير "السلم والثعبان" تحت عنوان "أحمد وملك"، وذلك بعد أكثر من عقدين على عرض الجزء الأول الذي لا يزال يحتفظ بمكانة خاصة في ذاكرة الجمهور، وكشف كاتب العمل أحمد حسني عن بدء التصوير عبر حسابه على إنستجرام، ما أثار حماس متابعي الفيلم الذين ارتبطوا بقصته وشخصياته.

الجزء الأول من "السلم والثعبان" عُرض عام 2001 وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وشارك في بطولته مجموعة من أبرز نجوم جيله، على رأسهم هاني سلامة، حلا شيحة، وأحمد حلمي، وكان من تأليف محمد حفظي وإخراج طارق العريان، وقد تميز الفيلم حينها بطابع رومانسي اجتماعي واقعي، عكس تقلبات العلاقات العاطفية وأزمات الارتباط والانفصال.

وتدور أحداث الجزء الأول حول حازم، الشاب الذي يعاني من الفشل في حياته الأسرية، قبل أن تدخل ياسمين حياته وتقلب موازينه، ليدخلا معًا في علاقة معقدة تتحدى التردد والخوف من الارتباط، ورغم الصعوبات، ينجح الحب في تغيير مجرى حياتهما، وهو ما جعل الفيلم من العلامات المؤثرة في السينما المصرية الحديثة.

حتى الآن لم يتم الكشف عن أبطال الجزء الجديد أو ما إذا كان يحمل امتدادًا مباشرًا لشخصيات الجزء الأول أم يقدم قصة مستقلة بنفس الروح، لكن الترقب الكبير حول المشروع يؤكد أن الجمهور لا يزال متعطشًا لسينما رومانسية ناضجة تستحضر الحنين وتعيد طرح الأسئلة الكبرى عن العلاقات الإنسانية.