مصراوي 24
الاعتماد الزائد على هالاند: هل يُشكّل خطرًا على مانشستر سيتي؟ القنوات الناقلة لمباراة كوريا الجنوبية ضد المكسيك في كأس العالم للناشئين 2025 من هو الشيخ مصطفى العدوي ويكيبيديا؟ داعية حديث يثير الجدل ويُفرج عنه بكفالة بعد تصريحات المتحف المصري وفدا اتحاد الإعلاميين العرب واتحاد المبدعين العرب يصلان الدوحة للمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية بالأمم المتحدة القنوات الناقلة لمباراة البرازيل ضد هندوراس في كأس العالم للناشئين 2025 تحت 17 عام والموعد القنوات الناقلة لمباراة كوت ديفوار ضد سويسرا في كأس العالم للناشئين 2025 تحت 17 عام مؤشرات حظك برج القوس اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025.. لا تتخذ قرارات مصيرية دون تفكير تنبؤات حظ برج العقرب اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025.. أيام قليلة تفصلك عن فرصة ثمينة شيء يغير مجرى أحداثك.. توقعات حظ برج العذراء اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 مؤشرات حظك برج السرطان اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025.. استعد للتغيير الكبير في حياتك يوم استثنائي مفاجأة في الطريق إليك.. حظ برج الأسد اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 توقعات حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 4 نوفمبر 2025.. رسالة تدعوك للتأمل
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 11:21 صـ 14 جمادى أول 1447 هـ

مبابي بين الحلم والواقع…. غادر باريس من أجل المجد الأوروبي فسبقه إلى النهائي

مبابي
مبابي

في موسم مليء بالتناقضات والمفارقات، يعيش النجم الفرنسي كيليان مبابي أولى تجاربه مع ريال مدريد بأداء فردي مذهل، لكن بحصاد جماعي مخيب، إذ وجد نفسه خارج دوري أبطال أوروبا، البطولة التي غادر من أجلها باريس سان جيرمان، بينما بلغ فريقه السابق النهائي في مفاجأة كروية لافتة.

مبابي الذي طالما حلم بارتداء القميص الملكي منذ طفولته، لم يصرّح صراحة بأن هدفه الأول هو التتويج بدوري الأبطال، لكن جماهير الساحرة المستديرة ربطت انتقاله بذلك الحلم الأوروبي المعلّق، خاصة بعدما فشل في تحقيقه خلال سنواته الذهبية في العاصمة الفرنسية.

الموسم الأول لمبابي مع "الميرنغي" لم يكن على قدر الطموحات الجماعية، فالفريق خرج من ربع نهائي دوري الأبطال أمام آرسنال، وخسر بطولتي كأس الملك والسوبر المحلي لصالح غريمه برشلونة، ما ألقى بظلال ثقيلة على أداء الفريق، رغم تألق النجم الفرنسي الذي سجل 35 هدفًا حتى الآن.

ولقد تجاوز باريس سان جيرمان الفريق ذاته الذي أقصى ريال مدريد، ليصل إلى نهائي دوري الأبطال لأول مرة منذ 2020، وهو ما فتح باب المقارنات والتساؤلات: هل استعجل مبابي الرحيل؟ وهل كان موسمه الأول مع الملكي خطوة موفقة؟

ورغم كل ذلك، يواصل مبابي التألق الفردي، متجاوزًا حتى أرقام كريستيانو رونالدو في موسمه الأول مع مدريد، مما يؤكد أن اللاعب لم يأتِ لتمضية الوقت، بل لتسطير مجد شخصي جديد، وإن تأخر الحلم القاري.

ويبقى أمام مبابي فرصة لإنقاذ موسمه على المستوى المحلي، إذ ينافس ريال مدريد على لقب الليغا، رغم تأخره بـ4 نقاط عن برشلونة قبل مواجهة الكلاسيكو المنتظرة، التي قد تُعيد بعض التوازن لمسيرته في أولى خطواته مع قلعة "البرنابيو".