مصراوي 24
بعد وفاة والدته.. الأهلي يتقدم بواجب العزاء للكابتن علاء ميهوب اللي يسوى واللي ما يسواش بيتكلم عن النادي.. أحمد شوبير يوجه رسالة قوية للاعبي الأهلي الأكثر شيوعًا في العالم.. تحذير من مسكن ألم شهير آثاره الجانبية خطيرة أحدث تردد استقبال جميع قنوات نايل سات 2025 وخطوات ضبط التردد على الرسيفر الكروان.. معلق مباراة بايرن ميونخ وتشيلسي اليوم في دوري أبطال أوروبا 2025 معد تلفزيون إسرائيلي: نخشى من مقاطعة أعمالنا بسبب حصار غزة وأعمال نتنياهو الزمالك يحسم الجدل.. ما حقيقة استثمار كرستيانو رونالدو في نادي الزمالك؟ معلق مباراة باريس سان جيرمان وأتلانتا في دوري أبطال أوروبا اليوم 2025 بعد زيادة الحد الأدنى للأجور.. إليك موعد صرف مرتبات سبتمبر 2025 كم فوائد 100 ألف جنيه في البنك شهريًا بعد خفض الفائدة 2025؟ متى يتم تأخير الساعة 60 دقيقة؟ مواعيد بدء العمل بالتوقيت الشتوي 2025 بعد اجتياح غزة وضرب قطر.. الجيش الإسرائيلي يشن مداهمات واعتقالات في ريف القنيطرة بسوريا صباح اليوم
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 02:40 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ

مبابي بين الحلم والواقع…. غادر باريس من أجل المجد الأوروبي فسبقه إلى النهائي

مبابي
مبابي

في موسم مليء بالتناقضات والمفارقات، يعيش النجم الفرنسي كيليان مبابي أولى تجاربه مع ريال مدريد بأداء فردي مذهل، لكن بحصاد جماعي مخيب، إذ وجد نفسه خارج دوري أبطال أوروبا، البطولة التي غادر من أجلها باريس سان جيرمان، بينما بلغ فريقه السابق النهائي في مفاجأة كروية لافتة.

مبابي الذي طالما حلم بارتداء القميص الملكي منذ طفولته، لم يصرّح صراحة بأن هدفه الأول هو التتويج بدوري الأبطال، لكن جماهير الساحرة المستديرة ربطت انتقاله بذلك الحلم الأوروبي المعلّق، خاصة بعدما فشل في تحقيقه خلال سنواته الذهبية في العاصمة الفرنسية.

الموسم الأول لمبابي مع "الميرنغي" لم يكن على قدر الطموحات الجماعية، فالفريق خرج من ربع نهائي دوري الأبطال أمام آرسنال، وخسر بطولتي كأس الملك والسوبر المحلي لصالح غريمه برشلونة، ما ألقى بظلال ثقيلة على أداء الفريق، رغم تألق النجم الفرنسي الذي سجل 35 هدفًا حتى الآن.

ولقد تجاوز باريس سان جيرمان الفريق ذاته الذي أقصى ريال مدريد، ليصل إلى نهائي دوري الأبطال لأول مرة منذ 2020، وهو ما فتح باب المقارنات والتساؤلات: هل استعجل مبابي الرحيل؟ وهل كان موسمه الأول مع الملكي خطوة موفقة؟

ورغم كل ذلك، يواصل مبابي التألق الفردي، متجاوزًا حتى أرقام كريستيانو رونالدو في موسمه الأول مع مدريد، مما يؤكد أن اللاعب لم يأتِ لتمضية الوقت، بل لتسطير مجد شخصي جديد، وإن تأخر الحلم القاري.

ويبقى أمام مبابي فرصة لإنقاذ موسمه على المستوى المحلي، إذ ينافس ريال مدريد على لقب الليغا، رغم تأخره بـ4 نقاط عن برشلونة قبل مواجهة الكلاسيكو المنتظرة، التي قد تُعيد بعض التوازن لمسيرته في أولى خطواته مع قلعة "البرنابيو".