مصراوي 24
رسالة نارية: أبو ليلى ينصح سالم الدوسري بالتواضع ويطالبه بالتعلم من ياسر القحطاني غربلة في الأهلي السعودي.. 5 نجوم بارزون يقتربون من الرحيل وصدمة لجماهير الراقي عاجل: رينارد يعلن ثنائي دفاع المنتخب السعودي أمام الإمارات بعد إيقاف وليد الأحمد علي علوان يوضح حقيقة تلقيه عرض رسمي من النادي الأهلي المصري يقترب من دوري روشن.. فريق سعودي يجهز الملايين: نجم الدوري البرازيلي على رادار الشتاء الشارع السعودي ينتفض بسبب إهانة نجم الزمالك للأخضر.. ماذا حدث؟ أنجلينا جولي على غلاف مجلة تايم فرانس تحت عنوان: هذه قصتي وهذه ندوبي ”سيب التمثيل لناسه” تزيد من شراسة طموحه.. محمد رمضان يكشف في حوار صريح أصعب لحظات حياته الفنية ورد فعله على الهجوم الإعلامي قبل أي خفض محتمل للفائدة.. أفضل شهادات البنك الأهلي المصري 2025 بعد زواج استمر لأكثر من عقدين: انفصال المخرج حسام الحسيني عن زوجته نانسي بيرو.. وتفاصيل عن مسيرته الفنية العائلي الجابر يفتح النار: عودة رينارد ”خطأ فادح”.. والاتحاد يفتقد للاستراتيجية إيرادات فيلم الست.. يواصل صدارته لشباك التذاكر في 6 أيام برصيد 13 مليون جنيه
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 01:32 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ

شرارة الحرب تقترب.. أول اتصال هاتفي يكسر الصمت بين الهند وباكستان وسط تصعيد ينذر بالخطر

الهند وباكستان
الهند وباكستان

مازال التصعيد العسكري بين الهند وباكستان مستمر منذ أكثر من يومين، وورد هذا وسط عدة اخبار فيما يخص أول اتصال هاتفي يحدث بين البلدين، وهذا في محاولة من أجل احتواء التوتر الكبير.

بينما سعت إسلام آباد أن تقوم بعقد اجتماع مع نيودلهي من خلال قنوات اتصال لم يتم الإعلان عنها، وهذا بدون أن يصدر أي تأكيد رسمي في الجانبين.

كما أن الوضع الداخلي المتأزم في باكستان دفعها للسعي إلى تهدئة الأوضاع مع الهند، بينما أعلنت نيودلهي استعدادها لخفض التصعيد بشرط التزام الطرف الباكستاني بالمثل.

وقد قام وزير الخارجية الباكستاني بالتأكيد على أن بلادة لن تقوم بالتقهقهر ألا إذا قامت الهند بالتوقف تماما عن شن أي هجمات، وأشارت أنه أبلغ نظيره الأمريكي أن مسؤولية التهدئة تقع على عاتق الهند.

في المقابل، قالت قائدة في سلاح الجو الهندي إن باكستان تحشد قواتها على الحدود، ما يثير الشكوك حول نوايا هجومية جديدة.

ودعا وزير الخارجية الأميركي البلدين إلى استئناف الاتصالات المباشرة لتفادي أي سوء تقدير قد يؤدي إلى تفجر الأوضاع.

وقد ورد ذلك التصعيد بسبب الهجوم الدموي الذي حدث في مدينة باهالجام السياحية بإقليم كشمير، وأسفر عن مقتل 26 شخصاً.

وقد قامت الهند باتهام باكستان بانها جاءت خلف هذا الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد، وقامت بالرد على هذا من خلال شن القوات الهندية هجمات على قواعد جوية باكستانية، مما دفع إسلام آباد لإطلاق عملية عسكرية مضادة تحت اسم البنيان المرصوص وهذا وسط حشود عسكرية من الجانبين على الحدود.