مصراوي 24
برشلونة يقترب من التتويج وإسبانيول يبحث عن النجاة نتيجة مباراة مصر والمغرب اليوم.. أشبال الأطلس يحبطون أحلام الفراعنة ويبلغون النهائي نتيجة مباراة الاتحاد والرائد اليوم.. العميد بطل الدوري السعودي للمرة الـ14 في تاريخه هل يحسم برشلونة الدوري الإسباني أم لإسبانويل رأي آخر كعادة ديربي كتالونيا؟ جدول ترتيب الدوري المصري بعد قرارات لجنة الاستئناف.. الأهلي يتصدر والبيراميدز يطارد والزمالك يبتعد عن المنافسة عاجل.. بيان الزمالك على قرارات لجنة الاستئناف بشأن مباراة القمة وتقديم شكوى عاجلة للمحكمة الدولية ليلة التتويج.. برشلونة على موعد مع إسبانيول لحسم الدوري الإسباني رقم 28 في تاريخه عاجل.. قرارات لجنة الاستئناف في تظلمات الأهلي وبيراميدز والزمالك تشكيل برشلونة الرسمي اليوم أمام إسبانيول في الدوري الإسباني أسرة عبدالحليم حافظ تستعد لكشف ”أخطر أسرار العندليب”: مستند رسمي يحسم الجدل بعد 50 عامًا الدوري السعودي - الاتحاد على أعتاب المجد الليلة في بريدة نتيجة مباراة الترجي والاتحاد المنستيري اليوم.. التعادل السلبي يحسم المواجهة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 16 مايو 2025 12:34 صـ 18 ذو القعدة 1446 هـ

ريتايو يقترب من قيادة الجمهوريين الفرنسيين.. سباق مبكر نحو الإليزيه

برونو ريتايو
برونو ريتايو

قبل عامين من الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقررة في 2027، يستعد الوزير السابق برونو ريتايو للظفر برئاسة حزب الجمهوريين اليميني الوسطي، في خطوة قد تمهد طريقه لمنافسة محتملة على منصب الرئيس، ويصوّت نحو 100 ألف عضو بالحزب يوم السبت المقبل لاختيار قائدهم الجديد، وسط مؤشرات قوية على تفوّق ريتايو في هذا السباق.

ريتايو، المعروف بتديّنه الكاثوليكي ومواقفه المحافظة، أثار موجة من الحماسة داخل الحزب لم تُشهد منذ أيام نيكولا ساركوزي، بحسب مصادر من داخل حملته، وينظر إليه أنصار الجمهوريين كمرشح قادر على مواجهة صعود مارين لوبان، واستعادة نفوذ اليمين التقليدي في المشهد السياسي الفرنسي.

ينحدر ريتايو من منطقة فينديه، وتدرج في المناصب السياسية منذ شبابه، حيث بدأ مسيرته إلى جانب السياسي الشعبوي فيليب دو فيلييه، قبل أن يشق طريقه داخل الحزب المحافظ حتى وصل إلى مجلس الشيوخ، ويُعرف بخطابه الثقافي القوي، وتوجهاته الصارمة في قضايا الهوية والهجرة والدين.

وبينما تُبدي قيادات التجمع الوطني عدم قلقها من ترشح ريتايو، يرى مراقبون أن فوزه برئاسة الجمهوريين سيدفع بالحزب إلى مزيد من التشدد اليميني، ما قد يعيد تشكيل خارطة المنافسة على كرسي الرئاسة في فرنسا.