مصراوي 24
قتل شقيقته بمعاونة أمها.. جريمة تهز العراق ووزارة الداخلية تكتشف الجاني رغم محاولات التستر بعد إحالة طفل المرور للمحاكمة.... تفاصيل التحقيق معه ومع يوسف المجني عليه القنوات الناقلة لمباراة روما الودية اليوم ضد كان الفرنسي مع الموعد ديربي لندن.. القنوات الناقلة لمباراة أرسنال وتوتنهام اليوم مع الموعد القنوات الناقلة لمباراة سبورتنج لشبونة ضد بنفيكا في نهائي كأس السوبر البرتغالي 2025 مع الموعد دعاء الانبياء لانجاب الذكور مجرب.. أدعية الرزق بتوأم ذكور للحامل دعاء أسماء الله الحسنى لطلب الرزق وقضاء الحاجة تفسير حلم البصل في المنام للعزباء والمتزوجة ورمزه عند ابن سيرين شاهد مجانًا.. القنوات الناقلة لمباراة برشلونة وسول الكوري اليوم مع الموعد تفسير حلم الغرق في البحر للعزباء والمتزوجة في المنام لابن سيرين تفسير حلم ولادة توأم ولد وبنت للعزباء والحامل والمتزوجة في المنام لابن سيرين استعدادًا للموسم الجديد.. القنوات الناقلة لمباراة فياريال ضد جنوى الودية اليوم مع الموعد
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 31 يوليو 2025 11:03 صـ 6 صفر 1447 هـ

لا تحزن يا سيادة الرئيس: الشيخ مظهر شاهين يوجه رسالة لرئيس جمهورية مصر العربية

مظهر شاهين
مظهر شاهين

في ردّ فعل وجداني واسع، أثارت مقالة الشيخ مظهر شاهين المعنونة بـ"سيدي الرئيس السيسي… لا تحزن" حالة من التفاعل الكبير بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والمواطنين، عقب ظهور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بصورة بدا فيها شاردًا وحزينًا خلال مشاركته في قمة بغداد الأخيرة.

المقال الذي نشره شاهين على إحدى المنصات انه لم يكن مجرد كلمات تعاطف، بل حمل رسالة وجدانية قوية، عبّر فيها عن مشاعر الملايين ممن رأوا في ملامح السيسي الصامتة مرآة لمعاناة أمة بأكملها، واعتبر شاهين أن الحزن لم يكن شخصيًا بل قوميًّا، يعكس ثقل المسؤولية في مرحلة مليئة بالتحديات السياسية والإنسانية في المنطقة.

واعتبر الكاتب أن حديث الرئيس السيسي في القمة جاء مكمّلًا لتلك الصورة الصامتة، حيث تحدث عن القضية الفلسطينية والقدس بروح صادقة، مجسدًا وجع الشعوب العربية من غزة إلى بغداد، وأشاد بكلمات الرئيس التي مثّلت مصر كحائط صد عربي لا يتراجع أمام الضغوط ولا يفرّط في القيم.

وأشار المقال إلى أن التضامن مع الرئيس لم يقتصر على الداخل المصري فقط، بل تجاوزه إلى دعم شعبي عربي واسع، عبر عن نفسه من خلال رسائل التأييد والتقدير، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة المصرية في مساعيها لحماية أمن واستقرار المنطقة.

المقال، الذي حمل طابعًا وجدانيًا نادرًا، أكّد أن لحظة الوجوم لم تكن لحظة ضعف، بل لحظة صدق وعمق إنساني، جعلت الرئيس أقرب إلى قلوب المواطنين، ومثلت بحد ذاتها "وثيقة وجدانية" كما وصفها الكاتب، عكست نبض قائد يشعر بمعاناة شعبه وأمته.