مصراوي 24
القنوات الناقلة لمباراة بورتو ضد إستريلا دا أمادورا في الدوري البرتغالي 2025 التفاصيل الكاملة.. الفنانة ياسمينا المصري تتعرض للتحرش في أحد شوارع القاهرة ”أمي الحبيبة”: أول تعليق من عمر مصطفى متولي بعد وفاة والدته.. وتفاصيل طلب الأسرة بخصوص الجنازة رسمياً.. تأجيل ”معركة الكبار” بنصف نهائي كأس الملك ومغامرة ”الخلود” لهذا الموعد طقس بارد وأمطار متفاوتة الشدة.. الأرصاد تعلن عن حالة الطقس اليوم الإثنين 15 ديسمبر 2025 في مصر أول قرار من كونسيساو.. والاتحاد يختتم معسكر دبي بـ ”خماسية” مرعبة الخصخصة تشعل الدوري السعودي.. ناديان فقط على طاولة الشراء والنصر خارج الحسابات قائمة مجانية.. القنوات الناقلة لمباراة المغرب ضد الإمارات اليوم في نصف نهائي كأس العرب 2025 معلومات صادمة تكشف الصلة: منفذا هجوم سيدني الإرهابي بايعا داعش.. ومطالبات بتشديد قوانين الأسلحة الأسترالية قائمة من أصوات العمالقة.. معلق مباراة المغرب ضد الإمارات في كأس العرب اليوم والقنوات الناقلة 2025 قائمة المعلقين كاملة.. معلق مباراة السعودية ضد الأردن في كأس العرب 2025و اليوم والقنوات الناقلة إقالة مدرب القادسية تفتح باب الجدل.. ما علاقة الأهلي السعودي بالقرار المفاجئ؟
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 15 ديسمبر 2025 12:36 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ

لا تحزن يا سيادة الرئيس: الشيخ مظهر شاهين يوجه رسالة لرئيس جمهورية مصر العربية

مظهر شاهين
مظهر شاهين

في ردّ فعل وجداني واسع، أثارت مقالة الشيخ مظهر شاهين المعنونة بـ"سيدي الرئيس السيسي… لا تحزن" حالة من التفاعل الكبير بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والمواطنين، عقب ظهور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بصورة بدا فيها شاردًا وحزينًا خلال مشاركته في قمة بغداد الأخيرة.

المقال الذي نشره شاهين على إحدى المنصات انه لم يكن مجرد كلمات تعاطف، بل حمل رسالة وجدانية قوية، عبّر فيها عن مشاعر الملايين ممن رأوا في ملامح السيسي الصامتة مرآة لمعاناة أمة بأكملها، واعتبر شاهين أن الحزن لم يكن شخصيًا بل قوميًّا، يعكس ثقل المسؤولية في مرحلة مليئة بالتحديات السياسية والإنسانية في المنطقة.

واعتبر الكاتب أن حديث الرئيس السيسي في القمة جاء مكمّلًا لتلك الصورة الصامتة، حيث تحدث عن القضية الفلسطينية والقدس بروح صادقة، مجسدًا وجع الشعوب العربية من غزة إلى بغداد، وأشاد بكلمات الرئيس التي مثّلت مصر كحائط صد عربي لا يتراجع أمام الضغوط ولا يفرّط في القيم.

وأشار المقال إلى أن التضامن مع الرئيس لم يقتصر على الداخل المصري فقط، بل تجاوزه إلى دعم شعبي عربي واسع، عبر عن نفسه من خلال رسائل التأييد والتقدير، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة المصرية في مساعيها لحماية أمن واستقرار المنطقة.

المقال، الذي حمل طابعًا وجدانيًا نادرًا، أكّد أن لحظة الوجوم لم تكن لحظة ضعف، بل لحظة صدق وعمق إنساني، جعلت الرئيس أقرب إلى قلوب المواطنين، ومثلت بحد ذاتها "وثيقة وجدانية" كما وصفها الكاتب، عكست نبض قائد يشعر بمعاناة شعبه وأمته.