مصراوي 24
أغنية ”كتاب مفتوح”.. مصطفى كامل يطرح ثاني مفاجآت ألبومه الجديد اتهام رسمي يحذف أغنية ”أحبك” لحسين الجسمي من يوتيوب (تفاصيل) الصين تربك صفقة انتقال رونالدو وتُقلص حظوظ الأهلي في ضمه الأهلي يُنهي مشوار ميشيل يانكون ويكشف ملامح الجهاز الفني الجديد بقيادة ريبيرو استعدادات الأخضر.. رينارد يستدعي سالم النجدي لمعسكر منتخب السعودية استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا باريس سان جيرمان يقترب من خطف ميسي الجديد تحت أعين ريال مدريد عبد الصمد الزلزولي يلمع في نهائي المؤتمر الأوروبي ويشعل حسابات برشلونة المالية رسميًا.. الأهلي يُعلن التعاقد مع خوسيه ريبييرو لمدة عامين التفاصيل الكاملة بخصوص تعيين المعلمين بعد انتهاء اجتماع مجلس النواب اليوم تفاصيل جديدة في العلاقة بين نوال الدحوي وحفيدها أحمد قبل مقتله أسود الرافدين في معسكر مغلق.. موعد مباراة العراق والصين الودية والقنوات الناقلة اكتشاف جديد لا تعترف به الحكومة التركية.... استنشاق خلايا النحل فيه شفاء من الأمراض
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 15 يونيو 2025 04:26 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ

السيسي يهنئ البابا ليو الرابع عشر.. رسالة دعم وتعزيز للتسامح والسلام العالمي

التسامح والسلام
التسامح والسلام

الرئيس عبد الفتاح السيسي تقدم بخالص التهاني لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًا اليوم كبابا للفاتيكان، معبراً عن سعادته بهذا الحدث التاريخي، وأكد السيسي، عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن مصر قيادةً وشعبًا تثمّن الدور المحوري الذي يلعبه الفاتيكان في نشر قيم التسامح والسلام حول العالم.

وأضاف الرئيس أن البابا ليو الرابع عشر يمثل رمزًا إنسانيًا مهمًا في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، مما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار في مختلف المناطق، وهو ما يتماشى مع قيم مصر الوطنية والتزامها الدائم بدعم السلام العالمي.

كما أعرب السيسي عن تمنياته لقداسة البابا بالتوفيق في مهمته الإنسانية الجليلة، معتبراً أن الفاتيكان هو شريك أساسي في مواجهة التحديات التي تواجه الإنسانية في عصرنا، مثل الفقر، الحروب، والأزمات الإنسانية المختلفة.

ويأتي تهنئة الرئيس السيسي في إطار العلاقات الدبلوماسية والتاريخية بين مصر والفاتيكان، حيث لطالما كانت هناك قنوات تواصل وتعاون قائمة بين البلدين في مختلف المجالات الدينية والثقافية والاجتماعية.

ويذكر أن تنصيب البابا ليو الرابع عشر يمثل حدثًا عالميًا مهمًا، ينتظره ملايين المسيحيين حول العالم، لما له من تأثير على مستقبل الكنيسة الكاثوليكية ودورها في القضايا الإنسانية والسياسية الدولية.