مصراوي 24
نتيجة مباراة الهلال ضد الاتحاد في دوري روشن.. الزعيم يتفوق على الزعيم في ليلة زرقاء موعد مباراة الوداد وأشانتي كوتوكو اليوم في الكونفدرالية الإفريقية مواجهة مرتقبة اليوم بين فريق ميلان وبيزا في الدوري الإيطالي نتيجة مباراة الهلال السوداني ضد البوليس الكيني.. الزعيم يحسم التأهل لدور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا 2025 قمة نارية تجمع الهلال والاتحاد اليوم في الدوري السعودي مواجهة قوية بين الهلال والاتحاد اليوم في دوري روشن كيفية مشاهدة مباراة الهلال والاتحاد اليوم في دوري روشن موعد مباراة الهلال والاتحاد اليوم ضمن منافسات الدوري السعودي نتيجة مباراة الزمالك ضد ديكيداها الصومالي.. الفارس الأبيض إلى الدور القادم بسباعية نظيفة هل ينجح الهلال السوداني في الفوز والعبور للدور القادم بدوري أبطال إفريقيا؟ موعد مباراة الزمالك وديكيداها الصومالي في الكونفدرالية الإفريقية الليلة كل ما تريد معرفته عن مباراة الزمالك وديكيداها في الدور التمهيدي من الكونفدرالية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 25 أكتوبر 2025 12:18 صـ 3 جمادى أول 1447 هـ

الخرف يبدأ من الطفولة: كيف تقِ نفسك من الخرف مبكرًا قبل فوات الأوان؟؟

مرض الخرف
مرض الخرف

إصابة أكثر من 60 مليون شخص بالخرف على مستوى العالم، ويتسبب هذا المرض في ما يزيد عن 1.5 مليون وفاة سنوياً، إلى جانب كلفة هائلة تقدر بـ1.3 تريليون دولار على أنظمة الرعاية الصحية، ورغم سنوات من الأبحاث وتكاليف طائلة، لا يزال الخرف بلا علاج فعّال، ولكنَّ علماء متخصصين كشفوا مؤخرًا أن جذور هذا المرض قد تمتد إلى مرحلة الطفولة، بل وربما تبدأ منذ وجود الجنين في الرحم.

ووفقًا لتقرير علمي منشور على موقع "ساينس أليرت" فإن عوامل الخطر المرتبطة بالخرف، مثل السمنة، التدخين، قلة النشاط البدني، وارتفاع ضغط الدم، تظهر غالبًا في المراهقة وتستمر حتى البلوغ.

التقديرات تشير إلى أن نحو 45٪ من حالات الخرف يُمكن الوقاية منها بتقليل التعرض لـ14 عاملاً خطراً قابلاً للتعديل، وهذا ما دفع الخبراء إلى التأكيد على ضرورة بدء استراتيجيات الوقاية مبكرًا، بل قبل منتصف العمر، إذ إن العادات الصحية السيئة تكون قد ترسّخت وصار تغييرها بالغ الصعوبة.

الأدلة الحديثة تدعو إلى التحول في التركيز: من محاولة تعديل سلوكيات ضارة بعد عقود من تراكمها، إلى منعها من الأساس خلال مراحل الطفولة الأولى.

فالعقل البشري يمر بثلاث مراحل أساسية: نموّ مبكّر، استقرار في منتصف العمر، ثم تراجع في الشيخوخة، ويبدو أن آثار الطفولة تترك بصمتها حتى على بنية الدماغ ووظائفه في الشيخوخة.

موضوعات متعلقة