مصراوي 24
بعد اتهامات تجارة الأعضاء وغسيل الأموال وأزمة وفاء عامر.. تفاصيل التحقيق مع مروة يسري ”بنت حسني مبارك” تفاصيل استقالة مجلس إدارة المريخ السوداني بعد خسارة الدوري نتيجة مباراة الترجي ضد مستقبل سليمان اليوم.. فوز أبناء باب سويقة بثلاثية نظيفة نتيجة مباراة الاتحاد ضد فولهام اليوم.. سقوط العميد في ثالث ودياته رغم ثنائية بنزيما Zootopia 2.. موعد عرض فيلم زوتوبيا 2 في السينمات والتفاصيل الكاملة عن فيلم ديزني المنتظر نتيجة مباراة بوروسيا دورتموند ضد شبورتفرويندة زيغن اليوم.. فوز كاسح للأصفر بثمانية أهداف في تجربة ودية لتخفيف الأزمة الإنسانية.. مصر تسقط أطنان من المساعدات على غزة بعد التحقيق في واقعة الدهس.. إخلاء سبيل البلوجر هدير عبد الرازق من سرايا النيابة نتيجة مباراة النصر ضد تولوز اليوم.. فوز ودي للعالمي وتألق رونالدو ومروان في النمسا أول تصريح من محمد إسماعيل بعد انضمامه للزمالك: خطوة كنت أحلم بها وأعد الجماهير ببذل كل ما أملك اخبار مران الزمالك اليوم.. بنتايج يشارك في التدريبات الجماعية بعد تعافيه من الإصابة العميد يختبر قوته اليوم أمام فولهام في معسكر الإعداد الخارجي قبل إنطلاق الدوري السعودي
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 31 يوليو 2025 08:36 صـ 6 صفر 1447 هـ

عدنان إبراهيم يعترف: ندمت على دعم ثورات الربيع العربي وكشف خديعة دولية وراءها

عدنان ابراهيم
عدنان ابراهيم

في واحد من التصريحات المفاجئة التي أثارت تفاعل العديد من الأفراد على مواقع التواصل الاجتماعي، قام الداعية الإسلامي عدنان إبراهيم بالإعراب عن ندمه القوي فيما يخص مواقفه القديمة التي كانت تؤيد لما عرف بثورات الربيع العربي.

واعتبر أنه كان ضحية لخداع كبير، قام بنسج خيوطها القوية الدولية، وعلى رأسها إدارة أوباما بالاشتراك مع جماعة الإخوان المسلمين.

وفي لقاء تليفزيوني من خلال قناة سكاي نيوز عربية، وقال إبراهيم بوضوح أن ما يزيد عليه هو دعم هذه الثورات، وعند توضيح خلفياتها التآمرية، كشفت تراجع فوري وبلا أي تردد.

كما أكد على أنه غير موقفة كاملا منذ عدة سنوات، وهذا بعد أن توصل إلى بيانات واضحة تفيد أن ما حدث لم يكن ألا جزء من مخطط سياسي محكم، تم تصميمه من أجل تفكيك البلاد العربية وليس لنصرة شعوبها.

كما أضاف إبراهيم أن من بين الأطراف التي قامت بالوقوف وراء هذا المخطط كان هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، مشيرًا إلى أن فرنسا ذاتها لم تكن على علم بحجم التورط الدولي.

ورغم الانتقادات التي طالته على خلفية تغيير موقفه، أصر إبراهيم على موقفه الجديد، قائلاً: ما شهدناه خلال السنوات الأخيرة يؤكد صحة ما علمته لاحقا، ولست نادمًا على التراجع بل على التأييد السابق.

وقد انقسمت ردود الأفعال بين من اعتبروا هذه المراجعة خطوة شجاعة تستحق الاحترام، ومن رأوها تناقضًا مع مواقف تبنّاها في لحظة محورية من تاريخ الأمة.