مصراوي 24
تكنولوجيا المستقبل تصل القاهرة: افتتاح مونوريل شرق النيل اليوم بمحطات تبادلية ضخمة لعشاق الأفلام العربية الكلاسيكية بأعلى جودة.. إليك تردد قناة art movies على نايل سات 2025 مي عمر تثير الجدل بعد نشر فيديو رومانسي يجمع الفنان محمود كريم عبد العزيز بزوجته السابقة سوبر كلاسيكو.. القنوات الناقلة لمباراة بوكا جونيورز ضد ريفر بليت في الدوري الأرجنتيني الممتاز مفاجأة.. حامد حمدان يقترب من الأهلي رغم عروض الزمالك القنوات الناقلة لمباراة الترجي ضد الإفريقي في الرابطة التونسية لكرة القدم 2025 والموعد بجودة HD.. إليك تردد قناة Alkass 2 2026 لمتابعة البطولات العربية وكأس العرب المصارع الصامت.. رحيل المصارع الكندي براين ماكني عن عمر يناهز 77 عام الموعد والقنوات الناقلة لمباراة تونس ضد بلجيكا اليوم في كأس العالم تحت 17 عامًا 2025 القنوات الناقلة لمباراة الإمارات والسنغال اليوم في كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة عمرو أديب يثير التساؤلات بـ الجلابية البلدي: هل ارتدى الزي التقليدي بشكل خاطئ؟ القنوات الناقلة لمباراة المغرب وكاليدونيا الجديدة اليوم في بطولة كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 9 نوفمبر 2025 12:56 مـ 19 جمادى أول 1447 هـ

الأسرار المخفية: تحقيق في الوفاة الغامضة لـ لونا الشبل.. وشائعة وثيقة زواج بشار الأسد المزعومة

وفاة لونا الشبل الغامضة
وفاة لونا الشبل الغامضة

يُعاد ترتيب أحداث الغموض المحيط بلونا الشبل، الإعلامية البارزة التي تحولت إلى مستشارة في القصر الرئاسي السوري، بعد إعلان وفاتها في يوليو 2024، حيث تتداخل الروايات بين حادث مروري وجريمة مدبرة.

انتشرت صورة لوثيقة يُزعم أنها عقد زواج بين بشار الأسد ولونا الشبل، لكن الفحص الدقيق يكشف تزويرها، إذ تتضمن خانات للمذاهب غير موجودة في النماذج الرسمية السورية، ويظهر اسم عمار ساعاتي شاهداً رغم كونه زوجها الشرعي حتى لحظة وفاتها، مما يؤكد أن الغرض كان إثارة الضجيج فقط.

ويذكر أن بدأت لونا، المولودة في السويداء عام 1975 وحاصلة على ماجستير في الصحافة، كصحفية لامعة، ثم عُينت مستشارة خاصة لبشار الأسد عام 2020 بقرار رئاسي، لكن شهرتها الإعلامية سبقت ذلك، وكانت حياتها الخاصة محط اهتمام، إذ تزوجت أولاً الإعلامي اللبناني سامي كليب ثم انفصلت، وبعدها ربطت حياتها بعمار ساعاتي، رئيس اتحاد الطلبة وعضو مجلس الشعب.

تكشف تقارير إعلامية سورية أن الوفاة لم تكن نتيجة تصادم على طريق يعفور قرب دمشق كما أُعلن، بل جاءت من ضربة عنيفة بمؤخرة بندقية أصابت قاعدة الرقبة والجمجمة، مما أدى إلى كسور فورية قاتلة، وتم إنهاء التحقيقات بسرعة غير معتادة، مع دفن الجثمان دون أي احتفال رسمي.

تتزايد التكهنات حول دوافع الوفاة المريبة، مع إشارات إلى أن الضربة كانت لـ"إنهاء صوت لم يعد مرغوباً" فيما تتردد أصداء توترات بين شخصيات نسائية في محيط القصر، مما يرسم صورة لصراعات خفية انتهت بمأساة.