مصراوي 24
نتيجة مباراة الأهلي ضد منتدى درب السلطان اليوم.. المارد الأحمر بطل إفريقيا للمرة الثامنة في التاريخ لينك مباشر الأسطورة.. بث مباشر مشاهدة مباراة الأهلي والغرافة يلا شوت في دوري أبطال آسيا بجودة عالية 4k لايف نتيجة مباراة الاتحاد والشرطة العراقي.. العميد يضرب البوليس برباعية نارية يلا شوت بلس.. بث مباشر مشاهدة مباراة الأهلي والغرافة القطري الأسطورة بدون تقطيع أو تأخير اليوم لايف من هنا رابط مباشر الأسطورة.. بث مباشر مشاهدة مباراة الأهلي والغرافة يلا شوت بلس بأعلى دقة دون تقطيع أبطال آسيا الشوط الثاني لينك يوتيوب مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة الأهلي ودرب سلطان المغربي يلا شوت في نهائي دوري أبطال إفريقيا كرة اليد 2025 القبض على عصابة من 9 أفراد في الإمارات بتهمة خطف وابتزاز وهتك عرض رجل موقعة مصيرية بين الاتحاد والشرطة في بغداد ضمن الجولة الثالثة من دوري أبطال آسيا مواجهة حاسمة تجمع الاتحاد السعودي والشرطة العراقي في صراع إنعاش الآمال الآسيوية نتيجة مباراة الوحدة ضد الدحيل اليوم.. ثلاثية إماراتية تحسم القمة العربية في دوري أبطال آسيا اتحاد جدة يواجه الشرطة العراقي في صدام حاسم بدوري أبطال آسيا اليوم الاتحاد يواجه الشرطة في موقعة حاسمة بدوري أبطال آسيا بحثًا عن أول انتصار
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الإثنين 20 أكتوبر 2025 10:18 مـ 28 ربيع آخر 1447 هـ

خالد الجندي مشيدًا بالبرنامج الصيفي للأطفال : نوع من التبصر بالوظيفة المهمة للمسجد

خلال كلمته في افتتاح الدورة التدريبية الدولية المتخصصة لأئمة وواعظات دولة بوركينا فاسو اليوم الأحد 29 مايو 2022م بمقر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أكد الشيخ/ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أن الدعوة الاسلامية تحتاج إلى عوامل لا بد أن تتوافر في الداعية؛ فهي اجتباء واختيار واصطفاء، حيث يقول سبحانه: "وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ".

موضحًا أن من بين هذه العوامل: العلم الراسخ، والثقافة الشخصية الرصينة، مؤكدًا أن العلم لا يكون إلا بالجثو على الركب؛ أي بالتتلمذ على أيدي العلماء الأكفاء ولذلك أرشدنا الله سبحانه وتعالى إلى ذلك فقال: "وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي"، وعندما ذهب نبي الله موسى (عليه السلام) إلى الخضر ليتعلم على يديه قال له كما حكى القرآن الكريم ذلك على لسان موسى (عليه السلام): "قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا"، فالعلم اتباع، واقتداء، واهتداء، وارتواء.

مؤكدًا أن الداعية الذي يعيش منعزلًا عن واقعه لا ينبغي له أن يتصدر الدعوة، وأن الدولة أصبحت مقصدًا من المقاصد التي يحترمها الناس، وهذا ما ألف فيه معالي وزير الأوقاف كتبًا عديدة منها الكتاب الماتع: "الكليات الست"، مؤكدًا أنه لا دين بدون وطن يحمله ويحميه، وأن الدولة أصبحت مقصدًا من مقاصد الشرع الحنيف.

مؤكدًا أن الداعية لا بد أن يكون وقورًا ومهابًا ورحيمًا، حيث يقول سبحانه: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ" ويقول سبحانه: "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ".

مؤكدًا أننا في عهد سيادة الرئيس/ عبد الفتاح السيسي (حفظه الله) رأينا عمارة المساجد مبنى ومعنى، وهذا ما تقوم به وزارة الأوقاف، حيث أعادت الحياة إلى المساجد من خلال الأنشطة التي تمارسها في جميع المساجد بالجمهورية، وبخاصة للأطفال في البرنامج الصيفي، وهو نوع من التبصر بالوظيفة المهمة للمسجد، فللمساجد وظيفة ترفيهية، حيث يجب أن يجد الطفل ترفيهًا في المسجد، وهو الشيء الذي نريده ونرغب فيه، فقد كان الأحباش يلعبون في المسجد في عهد النبي (صلى الله عليه وسلم)، فشجع هذا نبينا (صلى الله عليه وسلم) ولم ينه عنه، ونحن نرى عودة حميدة للدعاة وللمساجد، ونسأل الله أن يديمها علينا.