مصراوي 24
تسريب فديو رحمة محسن تليجرام كامل 30 دقيقة.. ابتزاز بـ3 ملايين وشكوك في فبركة Deepfake مقطع رحمة محسن 36 دقيقة كامل تليجرام وتيرا بوكس يهز وسائل التواصل والإنترنت.. الفنانة ترد بفيلم جديد وبلاغات قضائية مشاهدة فيديو رحمة محسن وزوجها تليجرام.. مأذون يكشف الزواج والطلاق والنقابة تتدخل لحل الأزمة الفهد البنيني جيرومي أجوسا بونو في حوار خاص للصباح العربي: منتخب بنين سيحقق أمم إفريقيا في المغرب وأبو تريكة قدوتي نتيجة مباراة الأهلي والرياض في دوري روشن السعودي.. الرياض يُحبط طموحات الراقي نتيجة مباراة الزمالك ضد البنك الأهلي والأهداف والملخص اليوم في الدوري المصري الممتاز أفضل تجربة لمشاهدة المباريات والأحداث الرياضية بجودة عالية.. مميزات تطبيق لايف بلس ملحمة كروية.. كيفية مشاهدة مباراة الزمالك والبنك الأهلي اليوم في الدوري المصري الممتاز الجزائر ضد السعودية وتونس ضد البرازيل.. جدول مباريات المنتخبات العربية خلال شهر نوفمبر 2025 هل أجبر جون إدوارد شيكابالا على الاعتزال؟ أول رد رسمي من الأباتشي بالصور: عرض أسطوري فوق الأهرامات: الفراعنة يضيئون سماء الجيزة استعداداً لافتتاح المتحف المصري الكبير برنامج حساب المواطن يوضح أبرز استفسارات المستفيدين حول الدفعات والعوائد المالية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 31 أكتوبر 2025 07:20 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ

عامان من التضليل الممنهج .. هكذا أعد الشهيد السنوار لهجوم حماس في أكتوبر 2023

هجوم حماس
هجوم حماس

في تحقيقات إعلامية إسرائيلية استندت إلى وثائق، ظهرت معالم استراتيجية واسعة النطاق نسجها يحيى السنوار، الزعيم العسكري لحماس والتي استهدفت تضليل إسرائيل وتمهيد الطريق لعمليات السابع من أكتوبر عام 2023.

وفقا لما أوردته القناة 12 الإسرائيلية في تقرير لها اليوم الأحد، نظرت قيادة حماس إلى عملية "حارس الأسوار" الإسرائيلية على غزة في عام 2021 باعتبارها "مكسب استراتيجي" سمح لها بتحقيق هدوء مؤقت واستغلال فترة التهدئة كستار للتجهيز لهجومها اللاحق.

وقد كشفت هذه المراسلات عن أن السنوار وظف فترة وقف إطلاق النار في زرع وهم بالاستقرار لدى الجانب الإسرائيلي، بينما كان في الخفاء يضع الخطط لتنفيذ عمليات واسعة النطاق في المستقبل.

تكشف إحدى المفارقات اللافتة التي تجلت في الوثائق مسألة شبكة أنفاق حماس التي يطلق عليها اسم "مترو غزة".،فعلى الرغم من إعلان إسرائيل عن تدمير أجزاء كبيرة منها، تشير الوثائق بوضوح إلى أن البنية التحتية للأنفاق ظلت إلى حد كبير غير متضررة.

وتفيد المراسلات التي جرت بين قيادات حماس وشخصيات إقليمية مثل حسن نصر الله (الذي لقي حتفه فيما بعد) وإسماعيل قاآني بأن الأضرار التي لحقت بالأنفاق كانت بسيطة وتم إصلاحها في وقت وجيز.

وقد سلط التقرير الضوء على التباين الكبير بين تقييمات الجيش الإسرائيلي والوضع الفعلي على الأرض، وهو ما سمح لحماس بالاستمرار في تعزيز قوتها بهدوء تام، بينما كانت إسرائيل تعيش في ظل شعور زائف بالأمن.